القداسة دور الله ومسؤوليتنا

جين كريفجاك

Holiness God's Part and Our Responsibility
Jane Grivjack

اريد ان اعطيكم خبر انه في الاسبوع الماضي كان عندي مشكلة في كليتي فيها حجر، وكان عندنا صلاة مساء يوم الاربعاء، وانا احمله في مثانتي وامشي به مزعج جداً، وعندما رايته بعد ان خرج استطيع ان اعرف لماذا الان شكله غريب فكرة انه سوف يكون كبير ولكن كان شيء صغير جداً على كل حال قلت يارب انا سوف اذهب الى هوايي غداً صباحً الساعة السادسة والنصف نحن ذاهبين بالاحتفال 25 سنة زواج يارب لا اريد هذا احمل هذا الحجر في الكلية معي، انا مستمر في اخذ هذه الادوية التي الطبيب اعطاني بدون جدوى وهذا مزعج اكثر، قلت انسى هذا وجئت الى الكنيسة في مساء الابعاء وصلوا لاجلي وهذا الحجر في الكلية خرج ثاني يوم كل المجد للرب! شكر لجيري قال اذهب الى البيت وضعي قليل من خل التفاح مع ماء هل قلت معلقتين من الخل ؟ نعم قلتِ معلقتين وانا عملت لم يكن لي اي عسل وقلت سوف اضعه وكان صعب قليلاً خرج الحجر في اليوم الثاني أنه الرب قلت انا في الكنيسة اخذت هذه النصيحة في الكنيسة، قلت هذا للطبيبي صار يدور عينيه كان شيء مرح انا دخلت وكان في مكتبه وفتح الباب قال انت مرحه وانا فكرت انه كان يتكلم مع شخص اخر قلت هل انت تتحدث معي قال نعم في كل مرة تاتي هناك شيء جديد يحدث قال انت اخرجتي اثنان لكن مازال واحد كبير ربما انه مثل الذي علق هناك وكان عليا ان ادخل المستشفى لاجله كان هناك فيضان.

كان يريده ان يبقى هناك حتى يجري العملية ويزله، وخاصة في الاسبوع القادم اقدر صلواتكم لاجلي.

الرب امين جدا، وهذا يدهش!

اليوم سوف نتكامل عن الشراكة التي لنا مع الرب! حتى نجلب ذاك الثمر العملي للقداسة العملية في حياتنا.

صباحً اليوم انا راجعت هذه الدراسة ، فتاة جاءت لي وقالت ارجوك لا تتعتبري هذا سؤال سخيف، ولكن هل تعطني تعريف للقداسة! لانها بصراحة فاتها دراستنا ليومين السابقين، أنا لم اعلم يجب ان اشارك ما وصلنا له الى الان في كل اسبوع، كان عليا ان اشرح لها كل شيء، القداسة التي لنا في مواقفنا الذي هوالقداسة في مقامنا، الذي نتكلم عنه هنا انه هو القداسة العملية هذا هو التقديس، هو ان تفصل وتعزل، هذا هو العمل الذي يعمله الله هو ان يقدسنا، اي يجعلنا مقدسين اكثر واكثر. وهذا الذي يجلب الشخصية المقدسة . وهذا يجلعنا منفصلين كما هو منفصلأً! يجب ان اوضح هذا، ربما احدهم يقول أنا لا اعلم عن ماذا هذه تتحدث هنا هذا ما نحن نتحدث هنا، التقديس، الشخصية المقدسة. الاسبوع الماضي غطينا كل بعض الاسباب لماذا القداسة مهمة جداً؟

إذا لم تحصل تلك الدراسة أشجعك ان تحصل عليها.

وراين وريرس في تفسيره لكتاب اللاويين يقول: القداسة هي أهم شيء في العالم ، وهو يدرس سفر اللاويين جاء توصل الى هذه النتيجة أنه اهم شيء في كلمة الله (الكتاب المقدس) يقول عكس ما تسمع ربما تسمعها في بعض العظات وايضا ترانيم دينيه مشهورة .

التشديد في الكتاب المقدس هو على قداسة الله! وليس على محبة الله! نقطة مثيره للاهتمام.

أغستس سترونك أضاف وقال: المحبة هي مركز الله، لكن القداسة هي مركز المحبة! فا اهم شيء الله يريد ان نفهم عنه هو وعن كلمته انه القدوس! وهو يرغب لنا ان نكون مقدسيين. لهذا السبب هذه الدراسة مهمة .

بعد هذا رجائي ان يكون لكم هذه الرغبة ان تكونوا مقدسيين. وإذا كان لك هذه الرغبة أنا اصلي انه جميعكم يكون لكم سوف تعمل على دارسة من جيس راير يقومنا ان نعمل من خلال موعظته يقول يجب ان نبداء مع المسيح إذا كنا نرغب ان يكون قداسة في حياتنا يجب ان نركض اليه لانه هو الذي سوف يوفر لنا الوسائل حتى نتمسك بما الله يوفره لنا الله، وهو له رؤية لنا ان يكون لنا هذه القداسة العملية ظاهرة في حياتنا.

1بطرس 2، سوف نبدأ من هناك، لن نستيطع ان نتجول كثيرا في كلمة الله اليوم لاني تحت ضغط العد الوقت اليوم، أنا اكره ان أجعل الناس متأخيرين، يجب ان اكون بعض الساعات متاخرة لكن لا يهم استطيع ان انام في الطائرة.

1بطرس 2: 4 - ،7 (4الَّذِي إِذْ تَأْتُونَ إِلَيْهِ، حَجَرًا حَيًّا مَرْفُوضًا مِنَ النَّاسِ، وَلكِنْ مُخْتَارٌ مِنَ اللهِ كَرِيمٌ، 5كُونُوا أَنْتُمْ أَيْضًا مَبْنِيِّينَ ­كَحِجَارَةٍ حَيَّةٍ­ بَيْتًا رُوحِيًّا، كَهَنُوتًا مُقَدَّسًا، لِتَقْدِيمِ ذَبَائِحَ رُوحِيَّةٍ مَقْبُولَةٍ عِنْدَ اللهِ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ.... 7فَلَكُمْ أَنْتُمُ الَّذِينَ تُؤْمِنُونَ الْكَرَامَةُ، وَأَمَّا لِلَّذِينَ لاَ يُطِيعُونَ، «فَالْحَجَرُ الَّذِي رَفَضَهُ الْبَنَّاؤُونَ، هُوَ قَدْ صَارَ رَأْسَ الزَّاوِيَةِ»)

فهمنا ما علمته لنا سوزان في أول بداية دراستنا، يسوع المسيح وإيماننا به أعطانا هذا الواقف المقدس الذي لنا فيه في السماويات وهذا يدعى القداسة في مقامنا أو القداسة مكاناً وهذا لا يمكن أبدا الغائه! طلما نحن لا نزال في المسيح. لكن الان ذلك الايمان هو رأس الزاوية الذي الله يريد ان يبنهِ الله فينا، تلك الشخصية المقدسة. المسيح هو رأس الزاوية لذلك جيس رايل يقول: يجب أن تبتداء مع المسيح! هو الاساس الذي الله يبني ذلك الهيكل المقدس.

افسس 2: 20- 22 ( مَبْنِيِّينَ عَلَى أَسَاسِ الرُّسُلِ وَالأَنْبِيَاءِ، وَيَسُوعُ الْمَسِيحُ نَفْسُهُ حَجَرُ الزَّاوِيَةِ، 21الَّذِي فِيهِ كُلُّ الْبِنَاءِ مُرَكَّبًا مَعًا، يَنْمُو هَيْكَلاً مُقَدَّسًا فِي الرَّبِّ. 22الَّذِي فِيهِ أَنْتُمْ أَيْضًا مَبْنِيُّونَ مَعًا، مَسْكَنًا ِللهِ فِي الرُّوحِ.)

اليس هذا ما تكلمنا عنه في وقت مبكر القداسة، القداسة متطلب للشركة وهذا ما يقوله هذه العدد هنا كما اننا نستمر نحصل على هذه الشخصية المقدسة تبنى فينا، تصبح هذا مسكنا،ً ان الله وانفسنا نستطيع ان نتشارك معا! في هذا الصباح جاء جورج وقال القول المفاجئ لي : الشركة فوق التدين! هذه هي مقولتي الجديدة. قلت من أين جاء هذا؟ أنا سوف اطبع هذا على قميص (تي شيرت) قلت ماذا تقصد جورج؟ هذا هو كل شيء هو ان يكون لنا شركة مع المسيح وليس فقط ان يكون لنا خبرات التدين. لهذا نحتاج ان نكون مقدسين مفرزين حتى علاقتنا مع الرب تنمو بطريقة التي هو يريدها.

الان فهمنا اساس وضع هو إيماننا بالمسيح الاننا نحتاج ان ندخل الى الشراكة مع المسيح والتعاون مع الله بقصد ان نجلب علامات القداسة سوف ننظر اليها في السلسلة في الاخير.

نحتاج ان نفهم بالكامل أنه كل واحد منا له دورها أو دوره الله له دوره ونحن لنا دورنا. أنا اعتقد هذا يجب ان نفهم بوضوح من خلال المسيحين اليوم لانه كثيرمن المرات الناس يحبطوا لانهم يفكروا ان قبلت الرب وهو وضع روحه في داخلي لماذا أنا غير منتصر على الخطية؟ لماذا أنا لست اشبه اكثر؟ أو في الجانب الاخر أنا احاول ان اعمله هذا بنفسي لكن لا يبدو اني أنجح؟ ما تحتاج ان تفهم الشراكة التي انت محتاج ان تحدث من اجل هذا البناء يحدث أو يبدأ بالعمل. هي ظاهر في فليبي 2: 12-13 ( 12إِذًا يَا أَحِبَّائِي، كَمَا أَطَعْتُمْ كُلَّ حِينٍ، لَيْسَ كَمَا فِي حُضُورِي فَقَطْ، بَلِ الآنَ بِالأَوْلَى جِدًّا فِي غِيَابِي، تَمِّمُوا خَلاَصَكُمْ بِخَوْفٍ وَرِعْدَةٍ، 13لأَنَّ اللهَ هُوَ الْعَامِلُ فِيكُمْ أَنْ تُرِيدُوا وَأَنْ تَعْمَلُوا مِنْ أَجْلِ الْمَسَرَّةِ.) أغلبنا يعلم ان المقطع الاخير من هذه الاعداد ان الله العامل فيكم، ولكن قبل هذا هو يقول انه يجب ان نعمل ونتتمم خلاصنا كذلك! أنه هناك هذا المبدء الشراكة موضوع لنا، كل واحد له دوره وهذا جميل جداً وهو موضح بصورة رائعة في كتاب جيري برجز (السعي وراء القداسة ) دعنا نقراء ما يقوله حول الشراكة ( فلاح يمشي في حقله يزرع البذور، يحرث،يفلح عالما انه في النهاية يعرف انه يتعمد على قوة خارجة. هو يعرف لا يستطيع ان يتسبب في ان البذور تنبت، ولا يستطيع ان يمطر السماء ويجعل الشمس تشرق لينمو ويحصد المحصول. لنجاح الحصاد هو يعتمد على الله في هذه الاشياء، الفلاح يعرف اذا هو لم واظب على عمل مسؤولياته، يحرث، يبذر، يفلح لن يتوقع الحصاد في نهاية الموسم، في النهاية في شراكة مع الله، وهو سوف يحصد الصالح(حصاد جيد) فقط عندما اتمم مسؤولياته كفلاح.

الفلاحة هي مغامرة بين الفلاح والله، الفلاح لا يستطيع ان يعمل ما ينبغي على الله ان يعمل! والله لن يعمل ما يجب على الفلاح عملهُ! نستطيع ان نقول بكل دقة ان السعي وراء القداسة هي مغامرة معا بين الله والمسيحي!

لا احد يصل على مستوى من القداسة بدون أن الله يعمل في حياتهِ! وبكل تأكيد لا احدا يحضر( يحصل) على مستوى القداسة بدون جهده الشخصي. الله جعل المسير في القداسة ممكن لنا، لكن اعطى لنا المسؤولية ان نعمل نحن المسير، أو السير في القداسة ، الله لا يعمله لنا (المسير). هاي هي موجوة لنا، ولنا المسؤولية ما الذي يجب ان نعمله لأنفسنا، وما الذي يعمله الله لنا، هذا ما سوف نتكلم عنه الليلة، ما الذي وفرة الله، وكيف علينا نحن انت نتجاوب، ونكون مسؤولين عن طرقنا، أول شيء الله وفرة لنا لكي يبنينا في اقصى قداسة الايمان، ويجلنا مقدسين في شخصيتنا

1. وفر لنا خلاص من قوة الخطية.

1بطرس 2: 24 (الَّذِي حَمَلَ هُوَ نَفْسُهُ خَطَايَانَا فِي جَسَدِهِ عَلَى الْخَشَبَةِ، لِكَيْ نَمُوتَ عَنِ الْخَطَايَا فَنَحْيَا لِلْبِرِّ. الَّذِي بِجَلْدَتِهِ شُفِيتُمْ) المسيح اخذ على نفسه عقاب الخطية! كلما تعلمنا في الدراسات السابقة. ولكن ايضا هو حررنا في قوة الخطية. وهذا مهم لنتذكره، عندنا القدرة ان نكون منتصرين على الخطية في حياتنا. لسوء الحظ اني لا استطيع ان اخذكم خلال رسالة رومية 5-8 هناك وضع هذا المبدء لنا في الكتاب المقدس. انا أعلم من خبرتي الشخصية، كان عليا ان ادرس هذا المقطع الكتابي مرة بعد مرة حتى افهم بالحق ما يعني ان يكون لي نصره على الخطية، في الحقيقة كنت انظر الى كتابي المقدس لا استطيع ان اقراء هذه المقاطع الكتابية في كتابي المقدس بسبب هكذا هي اوراق كتابي لهذه المقاطع الكتابيه( مستهلك كثيرا) كان عليا ان الصقها مرة ثانية لانها كانت ممزقه الاصحاح 6 من رسالة رومية هو ملصوق مع الاصحاح الاول لرسالة كورنثوس الاولى. كنت اقول ماذا حصل لاصحاح 6 ؟

وجدته في رسالة كورنثوس الاولى. ما احول ان اقوله لكم هو ان هذه المقاطع الكتابية ينبغي ان تدرس! حتى بالحقيقة يكون مفهوم ماذا يعني ان الله جعلنا قادرين ان يكون لنا نصرة على الخطية في المسيح يسوع!

سوف اعمل تلخيص سريع بسبب ليس لدي وقت ان اخذكم خلال هذه المقاطع بتفصيل!

دعونا نفتح على رسالة رومية الاصحاح 6 : 6 إذا لا تعرف هذه المبادئ تكلم مع سوزان المكتبة سوف تعطيكم الملاحظات، بهدف ان تاخذوا هذا الى قلبكم وتعمل اي شيء حتى تفهموها!

رسالة رومية الاصحاح 6 : 6- 7 (6عَالِمِينَ هذَا: أَنَّ إِنْسَانَنَا الْعَتِيقَ قَدْ صُلِبَ مَعَهُ لِيُبْطَلَ جَسَدُ الْخَطِيَّةِ، كَيْ لاَ نَعُودَ نُسْتَعْبَدُ أَيْضًا لِلْخَطِيَّةِ. 7لأَنَّ الَّذِي مَاتَ قَدْ تَبَرَّأَ مِنَ الْخَطِيَّةِ) هذا هو المبدء الذي الرسول بولس يحاول وضعه هنا، عندما نحن بالإيمان قبلنا هذه الذبيحة من اجل خطايانا نحن في المسيح موتنا أو طبيتعنا الخاطئة وضعت للموت، بذلك الإيمان في المسيح، دعوني اقولها مرة ثانية هذه خطاء، طبيعتنا الخاطئة لم تمت، نحن موتنا نحن موتنا مع المسيح وبذلك موتنا عن طبيعتنا الخاطئة. طبيعتنا الخاطئة كان لها سلطان على حياتنا، كانت هي السيد علينا قبل ان ناتي الى المسيح، اي احدا خرج من العالم وبداء المسير مع المسيح يعرف هذا ويفهم هذا تماما! ببساطة نحن مقادين شهوة الجسد شهوة العين وكل هذا، بسبب ان طبيعتك الخاطئة كانت متسلطه ومسيطرة! وانت لم تعرف كنت تفكرك انك انت تعمل كل هذا بنفسك. لكن الان انت مشارك المسيح في قيامتهِ، حتى الان يكون لنا ثمر لله!

موته اصبح موتك، هل تفهم هذا؟ هو مات لكي يجعلك خرّ! من تلك الطبيعة الخاطئة، وقيامته أصبحت قيامتك! حتى يضع فيك حياة جديدة في هذا الإنسان الجديد! موته كان أيضا من اجل موت طبيعتك الخاطئه، الذي الأن انت ميت اليها في الأساس. إذا هذا صحيح أن الله أعطاك نصرة الخطية لانه انت في المسيح ميت، وانك لست بعد خلف الطبيعة الخاطئة، ما هي مسؤوليتك؟ في ضوء هذه الحقيقة. أول مسؤولية هي لا تسمح للخطية ان تسيطر عليك! وهذا في سفر رومية 6: 12-14 (إِذًا لاَ تَمْلِكَنَّ الْخَطِيَّةُ فِي جَسَدِكُمُ الْمَائِتِ لِكَيْ تُطِيعُوهَا فِي شَهَوَاتِهِ، 13وَلاَ تُقَدِّمُوا أَعْضَاءَكُمْ آلاَتِ إِثْمٍ لِلْخَطِيَّةِ، بَلْ قَدِّمُوا ذَوَاتِكُمْ للهِ كَأَحْيَاءٍ مِنَ الأَمْوَاتِ وَأَعْضَاءَكُمْ آلاَتِ بِرّ ِللهِ. 14فَإِنَّ الْخَطِيَّةَ لَنْ تَسُودَكُمْ، لأَنَّكُمْ لَسْتُمْ تَحْتَ النَّامُوسِ بَلْ تَحْتَ النِّعْمَةِ.)

ها هي هنا الخطية لن تسودكم، لانكم اموات عن طبيعتكم الخاطئ، بالإيمان والعمل الصليب الكامل تحولنا من تلك مملكة الظلمة ، التي كنا تحت سيطرة وسلطان الطبيعة الخاطئة، تحولنا على ممكلة النور، تعطيك النصرة! هكذا نتمم الوصية في فليبي 2: 12 أن نكمل خلاصنا بخوف ورعدة أنا لا نجعل طبيتعنا الخاطئة تعيد السيطرة علينا. لانها تريد أنها غير ميته نحن اموات له، لكن طببيعتنا مازالت ترفس مازالت تريد ان تسيطر علينا، هذا الامر المهم للفهم سوف تستمر في طبيعتك الخاطئه تريد السيطرة عليك، كما كانت في السابق. طبيعتك الخاطئة سوف تجد طرق أخرى حتى تسيطر. هي مثل العدو تهزمهُ من طريق تراه يلف وياتي اليك من طريق ثاني إو أخر، حتى يرى طريقه الى داخل. هذا ما طبيعتك الخاطئه سوف تعمل، في الحقيقة هو انه مجرد موتنا مع المسيح عن الخطية هذا لا يعطينا التاكيد اننا سوف لا نحارب في الحقيقة هنا تبدأ المعركة.

كنا في الماضي مستسلمين لطبيعتنا الخاطئة ولكن الأن المعركة هي هنا أمامنا. ويجب ان ننخرط في هذه المعارك. يجب ان لانسمح الطبيعة الخاطئة ان تسود علنيا، سوف نكون منخريطين حتى نهاية حياتنا ولكن لا يجب ان نسمح ان الخطية تسود على اجسادنا، طلما نحن جسديين هذا ما سيحدث سوف يسعى الجسد للسيادة علينا.

الرسول بولس فهم هذا جيداً قال في رسالة رومية 7: 21 (21إِذًا أَجِدُ النَّامُوسَ لِي حِينَمَا أُرِيدُ أَنْ أَفْعَلَ الْحُسْنَى أَنَّ الشَّرَّ حَاضِرٌ عِنْدِي). هذا الشيء الجيد ان نتذكر عندما تاتي الى الرب موقفك القلبي سوف يتغير عن الخطية، رغبتك سوف تتغير رغبتك الان في ارضاء الله وعندك هذا الطبيعة، كيان يعمل ضدك في داخلك، الان انت عارف، وتعرف اين تحارب، انها معركة وسوف دائما معارك تحارب كل حياتك. أنها المعارك بين الإنسان القديم والإنسان الجديد ، غلاطية 5: 17 (لأَنَّ الْجَسَدَ يَشْتَهِي ضِدَّ الرُّوحِ وَالرُّوحُ ضِدَّ الْجَسَدِ، وَهذَانِ يُقَاوِمُ أَحَدُهُمَا الآخَرَ، حَتَّى تَفْعَلُونَ مَا لاَ تُرِيدُونَ.) هكذا هي المعارك يوم بعد يوم ، هي معركة بين الروح الذي وضعه الله فينا بالخلاص مع إنساننا القديم. لا تحبط هل تعرف لماذا هذا فقط يبرهن انك ابن لله انت تتعارك اي في معركة يوم ما سوف أياما سوف تكون في نصرة وأياما سوف تهزم ، لكن رغبتك انك دائما تريد ان تعمل الصالح أن ترضي الرب هذا هو المقصود والمهم، هذا برهان انك خليقة جديدة لن رغباتك قد تغيرة .

إذا متنا عن الخطية كيف سوف نتمم هذه المسؤولية ان لا تسود الخطية في اجسادنا هذه المبادئ سوف بسرعة حتى تفهموا ما هو موضوع في هذه الاصحاحات حتى نستطيع نتمم هذه المسؤوليات.

أول شيء يجب ان نعمل هو يجب ان نعرف هذه الحقيقة، رومية 6: 3-8 (3أَمْ تَجْهَلُونَ أَنَّنَا كُلَّ مَنِ اعْتَمَدَ لِيَسُوعَ الْمَسِيحِ اعْتَمَدْنَا لِمَوْتِهِ، 4فَدُفِنَّا مَعَهُ بِالْمَعْمُودِيَّةِ لِلْمَوْتِ، حَتَّى كَمَا أُقِيمَ الْمَسِيحُ مِنَ الأَمْوَاتِ، بِمَجْدِ الآبِ، هكَذَا نَسْلُكُ نَحْنُ أَيْضًا فِي جِدَّةِ الْحَيَاةِ؟ 5لأَنَّهُ إِنْ كُنَّا قَدْ صِرْنَا مُتَّحِدِينَ مَعَهُ بِشِبْهِ مَوْتِهِ، نَصِيرُ أَيْضًا بِقِيَامَتِهِ. 6عَالِمِينَ هذَا: أَنَّ إِنْسَانَنَا الْعَتِيقَ قَدْ صُلِبَ مَعَهُ لِيُبْطَلَ جَسَدُ الْخَطِيَّةِ، كَيْ لاَ نَعُودَ نُسْتَعْبَدُ أَيْضًا لِلْخَطِيَّةِ. 7لأَنَّ الَّذِي مَاتَ قَدْ تَبَرَّأَ مِنَ الْخَطِيَّةِ.) يجب ان نعرف هذا، هذا ما انا اكلمكم به هل حقاً تعرف هذا؟، هل تفهموه؟ عندما كنت اتحدث قبلا عن دراسة هذه المقاطع الكتابية من سفر رومية 6-8 أن تاخذ الوقت حتى بالحقيقة تفهم ما هو يقوله هنا لانه هذه المبادئ اساسية لكي يكون هنا نصرة على الخطية هذا عمل كامل في الماضي انت قد مت في المسيح، أنت قمت مرة ثانية في المسيح أنها حقيقة مطلقة ويجب ان تعرف ان الله دمر مصدر الخطية في حياتك مرة واحدة والى الابد. مصدر الخطية قد قطع الاتصال مقل ما تقطع الاتصال في وصلة الكهرباء، هوقطع اتصالك مع الطبعية الخاطئة، وهذا يسمح لك ان يكون لك هذه النصرة على الخطية ، يجب ان تدرس الكتاب المقدس وتفهمه وإلا سوف تتعثر يجب ان تعرف ما لك في المسيح!

المبدء الثاني يجب ان تعرف انه الحق وهو في العدد 11 (11كَذلِكَ أَنْتُمْ أَيْضًا احْسِبُوا أَنْفُسَكُمْ أَمْوَاتًا عَنِ الْخَطِيَّةِ، وَلكِنْ أَحْيَاءً ِللهِ بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا.) في الوقت تدرس هذا الحق وتفهمه يجب ان تطبقه في حياتك. كلمة احسبوا، هو مثل الكلمة التي استخدامنها انه حسب برّ المسيح لنا نفس الشيء، يجب ان نحسبه لحسابنا الحقيقية اننا اموات عن الخطية، أنه هناك ولا احد يستطيع ان ياخذ مرة ثانية. هو ان نحسبه الحق بالكامل ونؤمن أنه الحق. بولس قال في غلاطية 2: 20 (مَعَ الْمَسِيحِ صُلِبْتُ، فَأَحْيَا لاَ أَنَا، بَلِ الْمَسِيحُ يَحْيَا فِيَّ. فَمَا أَحْيَاهُ الآنَ فِي الْجَسَدِ، فَإِنَّمَا أَحْيَاهُ فِي الإِيمَانِ، إِيمَانِ ابْنِ اللهِ، الَّذِي أَحَبَّنِي وَأَسْلَمَ نَفْسَهُ لأَجْلِي.) بولس توصل على هذه الحقيقة أنا صلبت مع المسيح ، جملة تأكيده، أنا صلبت مع المسيح، فَأَحْيَا لاَ أَنَا، بَلِ الْمَسِيحُ يَحْيَا فِيَّ، فَمَا أَحْيَاهُ الآنَ فِي الْجَسَدِ، فَإِنَّمَا أَحْيَاهُ فِي الإِيمَانِ، إِيمَانِ ابْنِ اللهِ، الَّذِي أَحَبَّنِي وَأَسْلَمَ نَفْسَهُ لأَجْلِي.

يجب ان ناخذه بالإيمان بأنه الحق! هذه هي قصتي وهذه هي ترنيمتي، هذه قصتك هنا! أنا صلبت مع المسيح، أعرفه واحسبه أنه الحقيقية، ضعه في قلبك وعقلك وتأكد من انك فهمته، اغتنمه لانك سوف تحتاج اليه عندما سوف تحارب المعارك مع تلك الطبيعه الخاطئة.

الشيء الثالث يجب علينا عمله حتى نتمم مسؤوليتنا يجب ان نقدم نفوسنا لله، هذا تجده في العدد 13 لكن دعوني (وَلاَ تُقَدِّمُوا أَعْضَاءَكُمْ آلاَتِ إِثْمٍ لِلْخَطِيَّةِ، بَلْ قَدِّمُوا ذَوَاتِكُمْ للهِ كَأَحْيَاءٍ مِنَ الأَمْوَاتِ وَأَعْضَاءَكُمْ آلاَتِ بِرّ ِللهِ14فَإِنَّ الْخَطِيَّةَ لَنْ تَسُودَكُمْ، لأَنَّكُمْ لَسْتُمْ تَحْتَ النَّامُوسِ بَلْ تَحْتَ النِّعْمَةِ). لذلك عليك الان ان تقدم نفسك للرب! بدل ان تقدم نفسك للطبيعة القديمة، يجب ان تعيد نفسك للرب. في هذا الاسبوع اظن لاني كنت ادرس هذا المبدء الله اعطاني فرصة ان اضع هذه الكلمات في التطبيق كنت جالست هناك وانا احاول ان اضع افكاري معا في مكتبي الصغير المظلم، أفضل أن اكون الان احزم حقائبي الان الى هاواي الأن وانا احلم ان اجلس على شاطئ ولا اهتم باي شيء في العالم، وجسدي كان يقول لي اخرجني خارج الان خارج هذه المكان، المقاومة التي للجسد وأنا جلست هناك وقالت يا الهي انا اصراع واحارب هنا فقد احتجت ان اخرج من هناك،ها قلت هذا جسدي يريد ان يسيطر أنا لن اسمح له ان يسيطر قلت هل تعرف ماذا يارب سوف استسلم لك يارب هذا ما تريدني ان اعمل لساعتين اخرين بعد ذلك كان ممتاز. هذا كان نوع من الخلاصة يجب ان تضعه في الحياة الواقعية وهذا ما يحدث، عندما تريد ان تذهب الى مكان ما هذه هي طبيعتك الخاطئه تريد ان تسحبك خارجاً ولكن عليك ان تقدموا ذاوتكم لله في هذه اللحظات وتسمح له (الله) حتى تستطيع ان تهزم هذا الميل الموجود في طبيعتك الخاطئه أنت تحتاج ان تسلم يومياً، أنه اختيار يجب ان نعمله كل يوم. من سوف اخدم؟ كل واحد منهم يريد ان يسود عليك، الرب يريد ان يسود عليك، هو يرغب في ذلك ، هو يرغب ان تسمح له ان يسيطرعلى حياتك، لكن طبيعتك الخاطئه ما تزال تريد ان تربح هذا السيادة. تذكر الاسبوع الماضي لا اعلم من كان هنا وسمع قصة قايين كيف ان الله قاله له عندما قد قرابنه والله لم يقبله لان اعمال كانت شريرة كان يمارس الشرّ، والرب اشار عليه وقال ان فعلت حسناً سوف تكون مقبولا! إذا لم تفعل حسناً الخطية سوف تسود عليك وأنت يجب ان تهزمها. ها هي في أول نصيحة الله أعطى لذلك الجيل كانت نفس المبدء لا تستسلم لا تسمح ان تسود عليك وتصبح سيدك عدُّ لي وسوف تكون مقبولاً. رسالة رومية 8: 13لأَنَّهُ إِنْ عِشْتُمْ حَسَبَ الْجَسَدِ فَسَتَمُوتُونَ، وَلكِنْ إِنْ كُنْتُمْ بِالرُّوحِ تُمِيتُونَ أَعْمَالَ الْجَسَدِ فَسَتَحْيَوْنَ) هذا عمل مستمر ان تضعه للموت وانت تستطيع أنا اقول لك فقط قل لطبيعتك القديمة الخاطئه، أنت تحتاج ان توضع للموت أنا اطفئكي، اذهبي بعيداً. وسوف نتكلم عن دور الروح بعد قليل.

هذه أول مؤنه يعطينا الله، يمسح لنا ان يكون لنا نصرة على خطايانا ومسؤوليتنا ان لا نسمح له ان يحكم ويسيطر علينا

2. يوحدنا مع المسيح، تكلمنا عن هذا مسبقا اننا متحدين معه في موتهِ، وقيامتهِ. 2بطرس 1: 3-4(P3Pكَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإِلهِيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى، بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ، P4Pاللَّذَيْنِ بِهِمَا قَدْ وَهَبَ لَنَا الْمَوَاعِيدَ الْعُظْمَى وَالثَّمِينَةَ، لِكَيْ تَصِيرُوا بِهَا شُرَكَاءَ الطَّبِيعَةِ الإِلهِيَّةِ، هَارِبِينَ مِنَ الْفَسَادِ الَّذِي فِي الْعَالَمِ بِالشَّهْوَةِ.) نحن نستيطع ان نصير شركاء الطبيعة الإلهية وهكذا يستطيع الله ان يبني فيا القداسة في حياتنا.

كيف نصير هولاء الشركاء؟ يجب ان نثبت في الكرمة هذه هي الحقيقة البسيطة، نصير شركاء الطبيعة الإلهية هو ان نثبت في الكرمة.

لنقراء إنجيل يوحنا 15، كل هذه المبادئ هي ضخمه وأن نلخصهم ب 15 دقيقة هذا كان جزء من الصعوبة أن تعمل على ان تعلم كل هذا 45 دقيقة هذا صعب وانا لم افعله حمداً للرب على ذلك على كل حال.

(«أَنَا الْكَرْمَةُ الْحَقِيقِيَّةُ وَأَبِي الْكَرَّامُ. 2كُلُّ غُصْنٍ فِيَّ لاَ يَأْتِي بِثَمَرٍ يَنْزِعُهُ، وَكُلُّ مَا يَأْتِي بِثَمَرٍ يُنَقِّيهِ لِيَأْتِيَ بِثَمَرٍ أَكْثَرَ. 3أَنْتُمُ الآنَ أَنْقِيَاءُ لِسَبَبِ الْكَلاَمِ الَّذِي كَلَّمْتُكُمْ بِهِ. 4اُثْبُتُوا فِيَّ وَأَنَا فِيكُمْ. كَمَا أَنَّ الْغُصْنَ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يَأْتِيَ بِثَمَرٍ مِنْ ذَاتِهِ إِنْ لَمْ يَثْبُتْ فِي الْكَرْمَةِ، كَذلِكَ أَنْتُمْ أَيْضًا إِنْ لَمْ تَثْبُتُوا فِيَّ. 5أَنَا الْكَرْمَةُ وَأَنْتُمُ الأَغْصَانُ. الَّذِي يَثْبُتُ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ هذَا يَأْتِي بِثَمَرٍ كَثِيرٍ، لأَنَّكُمْ بِدُونِي لاَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَفْعَلُوا شَيْئًا. ) ها هو المسيح هو الكرمة، الشيء الملفت للانتباه ان الله هو الكرام ، الله هو الذي وفر لنا هذه الكرمة الحقيقة، التي ننظر اليها التي تظهر الشخصية المقدسة هو الوحيد الذي نغرس فيه بقصد انه نحن نبنى شخصية مقدسة. هو الغرس الوحيد الذي الله وفرهُ، وليس اخر، ليس خلاص بغيره، وليس ثمر بغيره. ما هو قصد من الكرمة، الكرمة هي التي تدعم الاغصان، وأيضا هي المصدر والمغذي لك ما تحتاجه الاغصان كي نتج الثمر.

نصير شركاء، عندما نضم للكرمة بالخلاص. المسيح الأن هو من يدعمنا، اليس مشجعاً ان نعلم هذا؟ يجب ان نعتمد عليه وحده، يدعمنا ونحن نسعى لانتاج الثمر. لا نستطيع الاعتماد على أنفسنا، والله لا يتوقعه منا ايضا. نحتاج ان نعتمد عليه، رومية 11: 16-17 (16وَإِنْ كَانَتِ الْبَاكُورَةُ مُقَدَّسَةً فَكَذلِكَ الْعَجِينُ! وَإِنْ كَانَ الأَصْلُ مُقَدَّسًا فَكَذلِكَ الأَغْصَانُ! 17فَإِنْ كَانَ قَدْ قُطِعَ بَعْضُ الأَغْصَانِ، وَأَنْتَ زَيْتُونَةٌ بَرِّيَّةٌ طُعِّمْتَ فِيهَا، فَصِرْتَ شَرِيكًا فِي أَصْلِ الزَّيْتُونَةِ وَدَسَمِهَا) من هو الاصل؟ هو يسوع المسيح،عندما نثبت فيه القداسة سوف تكون تلك الثمر الذي نحن نرغب بها. ليكن تشجاعاً لك أولا ان الله طعمك أو ضمك الى هذه الكرمة. أن الله سوف يؤفر لك كل هذه الاشياء حتى تعيش حياة القداسة، تحتاج ان تأخذ قوتك منه. يوحنا 15: 5 .... ، لأَنَّكُمْ بِدُونِي لاَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَفْعَلُوا شَيْئًا) بعض الناس ممكن ان يسمعوا هذا ويقول واو هذا لا يبدو جيداً.

هل تعلم هذه كلمات مشجعه لي، لانه لا اريد ان اعمل شيء بقوتي لانه سوف أفشل، ولكن ان فهمنا هذا المبدء انه بعيدا عنه أننا غير قادرين على عمل اي شيء، سوف نتعلم الاعتماد عليه، والاعتماد على دعمه، الذي نحتاج.

بولس فهم هذا المبدء عندما أعطي تلك الشوكة في الجسد، صلى حتى الرب ياخذها منه، ربما كان تعوقه في طريقه ما، جسديا، بعض يقول انه كانت عُمّي، لكن الله قال لن ياخذها، قال تكفيك نعمتي في ضعفك، أنا سوف اخذ المجد عندما أنت ضعيف، أنت قوي لانك تعتمد عليا. بولس اخذ هذا الى القلب، حتى انه قال انه بكل سرور أنا افتخر قوة المسيح تحل عليا. يجب ان نقبل الحقيقة أننا ضعفاء. لا اريد ان اكون مثل بولس تعطى لي شوكة الجسد لا أعرف ذالك. الرب يريد ان ندرك أننا ضعفاء، ونحتاج ان نستمّد القوة منه. كما الاغصان تعتمد على الكرمة كذلك نحن يجب ان نعتمد على المسيح في كل ما نحتاج حتى نعيش حياة القداسة. هل تتذكر قصة البذور التي سقطت على التراب، متى 13: 5-7 (5وَسَقَطَ آخَرُ عَلَى الأَمَاكِنِ الْمُحْجِرَةِ، حَيْثُ لَمْ تَكُنْ لَهُ تُرْبَةٌ كَثِيرَةٌ، فَنَبَتَ حَالاً إِذْ لَمْ يَكُنْ لَهُ عُمْقُ أَرْضٍ. 6وَلكِنْ لَمَّا أَشْرَقَتِ الشَّمْسُ احْتَرَقَ، وَإِذْ لَمْ يَكُنْ لَهُ أَصْلٌ جَفَّ. 7وَسَقَطَ آخَرُ عَلَى الشَّوْكِ، فَطَلَعَ الشَّوْكُ وَخَنَقَهُ.)

تكلم المسيح عن التي وقعت على الاماكن المحجرة، لم تكن له تربة كثيرة فنبت حالا إذ لم يكن له عمق أرض، عندما اشرقت الشمس احترق، وإذ لم يكن له أصل جف، نحتاج ان نفهم إذا اخذنا هذا المبدء الى القلب، نحتاج ان نكون في هذه العملية اننا مغروس بعمق بعمق في المسيح، سوف نتكلم بعد ثواني. يجب ان نتمسك بهذه الحقيقة بينما نحن نعمق جذورنا فيه، هو سوف يوفر كا ما نحتاج.

هو سوف يعمل بما لا يقاس اعظم ما نحن سوف نسأل او نفكر. لكن مسؤولتنا من أجل أن نثمر هذا الثمر شخصيته المقدسة، نحتاج ان نثبت فيه. هذا ما يقوله لنا في العدد 4 (4اُثْبُتُوا فِيَّ وَأَنَا فِيكُمْ. كَمَا أَنَّ الْغُصْنَ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يَأْتِيَ بِثَمَرٍ مِنْ ذَاتِهِ إِنْ لَمْ يَثْبُتْ فِي الْكَرْمَةِ) >

الكاتب توزر قال : لا يوجد حياة مستمرة بعيداً عن الجذر، نحتاج ان نبقى ثابيتين متصقلين فيه حتى يكون لنا تلك الحياة تخرج منا.

تعريف الثبات هنا ان تبقى في مكان العطاء، تستقرفيه وتستمر فيه، الله وضعك هناك ولكن انت لك المسؤولية ان تستمر في البقاء في ذلك المكان. يقول في كولوسي 2: 6-7 (6فَكَمَا قَبِلْتُمُ الْمَسِيحَ يَسُوعَ الرَّبَّ اسْلُكُوا فِيهِ، 7مُتَأَصِّلِينَ وَمَبْنِيِّينَ فِيهِ، وَمُوَطَّدِينَ فِي الإِيمَانِ، كَمَا عُلِّمْتُمْ، مُتَفَاضِلِينَ فِيهِ بِالشُّكْرِ.)

ها هو مرة أخرى مبدء موطدين في الإيمان، بالاستمرار مطعم في المسيح. بالاستمرار اجعل نفسك تطعم فيه. واسمح لنفسك ان بالاستمرار تكون متجذر فيه، وليكن لك جذور عميقة فيه سوف لن تتزحزح أبداً.

كيف نثبت؟ المسيح سوف يقدم لنا مبادئ بسيطة جداً، سمعنها من قبل جيمعا ربما مئات المرات التي نحتاج ان ناخذها الى قلوبنا مرة اخرى. أنا خروف غبي أنا متاكدة انتم تشعروا نفسي الشيء نحتاج ان نسمع هذا مرات عديدة حتى نستمر في المسير معه كما هو يريد. هذه الاوقات التي نمتحن المبادئ هل تعمل؟ وحقاً هي تعمل! ويجب ان نجرب ان نبتعد عن هذه الاشياء فقط لاننا سمعنها مرات عديدة من قبل. ما هي المبادئ التي وضعت ؟

ان نبقى، نطيع، نصلي، البقاء، الطاعة، الصلاة.

كم مرة سمعنا هذا؟ مرات عديدة، أو مرات عديدة كنائس هذبت بعيدا عن هذه المبادئ التي تجعلنا غير متجذرين، ولا نبنى حتى مرات نتقلوا الى جوانب اخرى في الخدمة لجسد الرب، لا نفعل خير تقود الى الكارثة. اريد ان اقراء لكم شيء نيكول اعطتني من الكتاب للكاتب توزر من كتابه جذور البارّ، قرائة هذا وقلت هذا الحقيقة يجب ان لا يكون تحصيل حاصل هذا المبدء هنا في يوحنا 15 هو البقاء، الطاعة، الصلاة.

يقول في هذا الكتاب: جذور البار تعطي ثمر، الرجل الحكيم في الامثال أبائنا نظروا جيدا الى جذور الشجرة وعملوا بصبرالى ان الثمار تظهر، نحن نطلب الثمار على الوقت حتى لو كان الجذر ضعيف، بنع، أو مفقود كله على بعضه، المسيحين الغير صبوريين الذين يؤمنوا يشرحوا الإيمان البسيط قديسين الايام أخرى، ورائحة تقربهم البسيط نحو الله في هذه الامور المكرسه، الكثير قد مرت على المسيحية اليوم، هو موجز عرض مشرق لاغصان حتى تصنع ثمر في وقتها قاع قانون الحياة هي ضده، الأنشغال بالظاهر، تجاهل المناظرة الخارج من جانب الجذر من حياة روحية حقيقة علامة نبوية الذي يذهب وهدً النتيجة الفورية هو كل ما يهم، نريد الثمر ولكن لا نريد الجذر تتذكروا ان سوسن تكلمة عن هذا في أول دراسة لا يمكن ان يكون لنا ثمر من جذور، النتجة الفورية هي كل ما يهم، برهان السريع لنجاح في الحاضر بدون التفكير في الاسبوع القادم أو السنة القادمة، البراغماتية الدينية تشغيل البرية في الاستقامة. الحق يعمل اذا كان له نتيجة هو جيد، هناك امتحان واحد لقادة التدين النجاح كل شيء مغفور ما عدا الفشل الشجرة تستطيع ان تتحمل اي صاعقة اذا جذور ثابته، الكنيسة المثبت في الارض لا يمكن ان تدمر لكن لا شيء يستطيع حماية الكنيسة التي جذورها يبست، لا شيء ممكن ان ينشط ولا الاعلانات ولا عطاء المال تستطيع ان ترجع الحياة لشجرة ليس لها جذور.

الرسول بولس يشجعنا ان ننظر الى جذورنا كل الكتاب المقدس وكل القديسين في الماضي يتفقوا ويقولوا لنا نفس الشيء لا تاخذو اي شيء مضمون! اذهبوا الى الطعام افتح قلبك وابحث في كلمة الله احمل صليبك اتبع ربك ولا تستمع الى التدين الاغلبيه دائما على خطاء في كل الاجيال عدد الابرار صغير كن متاكد انك انت بينهم. الإنسان لن يؤسس بالشر لكن جذور البار لن تزول. نريد ان نكون مع هولاء الابرار القليلين اليس كذلك؟ يجب ان نرجع الى تلك المبادئ الاساسية، التي الكتاب المقدس يعملنا ان نثبت في الكرمة حتى نثمر. يقول المسيح في يوحنا 15: 7 (إِنْ ثَبَتُّمْ فِيَّ وَثَبَتَ كَلاَمِي فِيكُمْ تَطْلُبُونَ مَا تُرِيدُونَ فَيَكُونُ لَكُمْ.) هو انت نثبت في كلمته.

رسالة يوحنا الاولى 2: 24-27 (أَمَّا أَنْتُمْ فَمَا سَمِعْتُمُوهُ مِنَ الْبَدْءِ فَلْيَثْبُتْ إِذًا فِيكُمْ. إِنْ ثَبَتَ فِيكُمْ مَا سَمِعْتُمُوهُ مِنَ الْبَدْءِ، فَأَنْتُمْ أَيْضًا تَثْبُتُونَ فِي الابْنِ وَفِي الآبِ. 25وَهذَا هُوَ الْوَعْدُ الَّذِي وَعَدَنَا هُوَ بِهِ: الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. 26كَتَبْتُ إِلَيْكُمْ هذَا عَنِ الَّذِينَ يُضِلُّونَكُمْ. 27وَأَمَّا أَنْتُمْ فَالْمَسْحَةُ الَّتِي أَخَذْتُمُوهَا مِنْهُ ثَابِتَةٌ فِيكُمْ، وَلاَ حَاجَةَ بِكُمْ إِلَى أَنْ يُعَلِّمَكُمْ أَحَدٌ، بَلْ كَمَا تُعَلِّمُكُمْ هذِهِ الْمَسْحَةُ عَيْنُهَا عَنْ كُلِّ شَيْءٍ، وَهِيَ حَق÷ وَلَيْسَتْ كَذِبًا. كَمَا عَلَّمَتْكُمْ تَثْبُتُونَ فِيهِ.) يوحنا كان يحاول ان يقول لهولاء الناس أنظروا لا ترجعوا عن المبادئ الاساسية التي مكتوبه في كلمة الله حتى تعيشوا حياة القداسة لا تحاولوا شيء جديد ليس شيء جديدً تحت الشمس، ابقوا في الشيء الذي يعمل، وسوف يعمل.

أنا عندي في كتابي المقدس مكتوب بصورة واضحة كبيرة وغامق اللون بجانب رسالة 2بطرس 2: 9 غير معلم غير مستقر، وفي هذه المقاطع بطرس يعمل عن هذه الرياح العقائد التي تضرب الكنيسة يجلبوها الى الكنيسة لاجل ضلال النفوس الغير مستقره.

استقرارنا يتعتمد على وقوفنا على كلمة الله وان لا نتزحزح عنه بطريقه ما ولكن ان نبقى على ما تعلمه مبادئ كلمة الله، نحتاج ان نبقى في كلمة الله، يجب ن نفهمه يجب ان نمضي وقت فيه، نحتاج ان نحترمه، يجب ان نسير به، نحتاج ان نتلذذ به، نحتاج ان نعمل كل هذه الاشياء المذكوره في مزمور 119، هذا الكتاب بكل تأكيد احب كلمة الله، نحتاج ان نكون مثل التلاميذ، يجب ان نقول ما تلاميذ المسيح لا اعرف لكن كنت اريد ان اتذكر انه المسيح كان يتكلم الى جموع من الناس حتى تكون لي تلميذ يجب ان تأكل لحمي وتشرب دمي وهذا يبدو غير بعض الشيء والجموع صارو يضحكوا لانه لم يفهموا لان المسيح عمل هذا مرات عدة حتى يفصل بين الحنطة من الشعير وتركوه ونرى المسيح تحول الى تلاميذه هل انتم سوف تذهبوا أيضا؟ الى أين نذهب أنت وحدك عندك كلمة الحياة هو فهم انه فقط المسيح هو الحق! وهم لن يتركوا هذا الحق وهذا ما يجب ان نعمله ايضا يجب ان نفهم انه فيه وحده كلمة الحياة إذا كنا نفهم سوف نقضي وقت في كلمة الحياة. لتشجيعكم المعرفة تجمع هذا الشيء الذي عرفته في السنوات الاخيرة. يجب ان تفهم عندما تقراء كلمة الله سنة بعد سنة بعد سنة معرفة هذا الحق سوف يصبح اكثر اكثر اكثر عقلانيه وله معنى عندما تقراء خلال كلمة الله. أنا اشجعك ان تقراء كلمة الله من البداية الى النهاية عندها سوف يكون لك الصورة ما الله يعمله مع الإنسان. هذا امر مهم ان تفهم الصورة كلها. مزمور 119 : 9-10 (بِمَ يُزَكِّي الشَّابُّ طَرِيقَهُ؟ بِحِفْظِهِ إِيَّاهُ حَسَبَ كَلاَمِكَ. 10بِكُلِّ قَلْبِي طَلَبْتُكَ. لاَ تُضِلَّنِي عَنْ وَصَايَاكَ.) وأيضا أمثال 4: 13 (13تَمَسَّكْ بِالأَدَبِ، لاَ تَرْخِهِ. احْفَظْهُ فَإِنَّهُ هُوَ حَيَاتُكَ.) هذا ما كان التلاميذ يتحدثوا عنه اليس كذلك؟ أنت وحدك عندك كلمة الحياة، الكلمة تعطي الحياة

المبدء الثاني الذي المسيح يضعه هنا هو ان نحتاج نثبت في الصلاة في العدد 7، 16

(7إِنْ ثَبَتُّمْ فِيَّ وَثَبَتَ كَلاَمِي فِيكُمْ تَطْلُبُونَ مَا تُرِيدُونَ فَيَكُونُ لَكُمْ.)، (16لَيْسَ أَنْتُمُ اخْتَرْتُمُونِي بَلْ أَنَا اخْتَرْتُكُمْ، وَأَقَمْتُكُمْ لِتَذْهَبُوا وَتَأْتُوا بِثَمَرٍ، وَيَدُومَ ثَمَرُكُمْ، لِكَيْ يُعْطِيَكُمُ الآبُ كُلَّ مَا طَلَبْتُمْ بِاسْمِي.)

هنا الذخيرة موجودة عندما المسيح قال انه سوف يعطيكم كل احتياجتكم هكذا يتم من خلال الصلاة لكن يجب ان نفهم هو المعطي والذخيرة والطريقة الوحيدة حتى تحصل ما تحتاج هو عن طريق قضى وقت بالصلاة معه، وتسأله عن هذا الاشياء التي تحتاجها. يريد لنا ان نصلي دائما قد سمعنا هذه العدد مرات ومرات كثيرة ، فليبي 4: 6-7 (لاَ تَهْتَمُّوا بِشَيْءٍ، بَلْ فِي كُلِّ شَيْءٍ بِالصَّلاَةِ وَالدُّعَاءِ مَعَ الشُّكْرِ، لِتُعْلَمْ طِلْبَاتُكُمْ لَدَى اللهِ. 7وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ.) الله يريد ان يسمع طلباتنا، الشيء المشجع لي في هذا الصباح وهذا المساء أيضا أننا لنسا خائفين ان نصلي ونطلب من الرب ونسأله من اجل احتياجاتنا هذا مشجع لانه نحن في حاجة ان نكون في هذا العمل ان نصرخ اليه في الخفاء والعلن حتى نرى اجابته لانه يريد ان يجلب هذه الاستجابات لنا، نريد ان نكون نساء اللواتي تصلي دائما، نحتاج ان نكون مع مجموعات الصلاة، نحتاج مع بعضنا عندما يكون لنا احتياجات، في كثير من الاحوال نتكلم ونشارك مع بعضنا البعض ونذهب ونقول سوف اصلي لاجلك ونمشي، الرب كان يظهر لي صلي الأن لا تسمحي ان يذهب فقط صلي الأن لاني اريدك ان تري استجابتي وهذا كان مشجعاً الله يسمح لي ان يكون لي شجاعة لاصلي في تلك الليلة المضحك اني لم اكن اريد ان اصلي لم اريد قلت لا يارب لا اريد ان اصلي أنا خجلانه وانا دائما هكذا وانا متكبره وأنا لا اريد افعله ، وأنا صليت والله كان أمين وكثير منهم جاوءا اليه واحدهم جاء وقالت لي أن الرب يقول لي كي اقول لك لاباس ان تطلبي المعونة وهذا كان الله لاني كنت ها لكن الله يريد لنا ان نصلي مع بعضنا البعض حتى نرى الاستجابة.

هذا مشجع لانه كانت فتاة في هذا الصباح وكانت تصلي لاحدهم قالت ان متباركه كثيرا ان اراك تعمل في حياة الاخرين عندما نصلي لاجل احدانا الاخر نرى الله يعمل في حياة الاخرين هو ياخذ المجد لهذا هذه الصلوات مشجعه. نجلب احتياجات اليه نعمله بتعاون نعمله بسرية ونعمله كيثراً، يجب ان نثبت في الصلاة.

الشيء الثالث يجب ان نثبت فيه هو الطاعة، يوحنا 15: 10 (. 10إِنْ حَفِظْتُمْ وَصَايَايَ تَثْبُتُونَ فِي مَحَبَّتِي، كَمَا أَنِّي أَنَا قَدْ حَفِظْتُ وَصَايَا أَبِي وَأَثْبُتُ فِي مَحَبَّتِهِ.) نحتاج ان نكون أناس الطاعة .

يقول في إنجيل متى 7: 24- 25 («فَكُلُّ مَنْ يَسْمَعُ أَقْوَالِي هذِهِ وَيَعْمَلُ بِهَا، أُشَبِّهُهُ بِرَجُل عَاقِل، بَنَى بَيْتَهُ عَلَى الصَّخْرِ. 25فَنَزَلَ الْمَطَرُ، وَجَاءَتِ الأَنْهَارُ، وَهَبَّتِ الرِّيَاحُ، وَوَقَعَتْ عَلَى ذلِكَ الْبَيْتِ فَلَمْ يَسْقُطْ، لأَنَّهُ كَانَ مُؤَسَّسًا عَلَى الصَّخْرِ.) وترى صورة الاستقرار ليس هذا ما كنا نحكي عنه ان يكون لنا جذور وإذا ثبتنا فيه ونحن عملنا هذا بأننا معطيعين له، نصير اكثر فاكثر مستقريين الى درجة اننا لا نتحرك عن المكان الذي الله يريدنا ان نكون، الطاعة مهمة ليس انه فقط نعرف ما كلمة الله تقول لكن ايضا ان نمارسها أو نطبقها وان نصير خاضعين ومطيعين ما يقوله الله. ليس كافي ان تعرف كلمة الله يجب ان تكون راغب ان تحفظهم .

رسالة يوحنا الاولى 2: 3-6 (3وَبِهذَا نَعْرِفُ أَنَّنَا قَدْ عَرَفْنَاهُ: إِنْ حَفِظْنَا وَصَايَاهُ. 4مَنْ قَالَ: «قَدْ عَرَفْتُهُ» وَهُوَ لاَ يَحْفَظُ وَصَايَاهُ، فَهُوَ كَاذِبٌ وَلَيْسَ الْحَقُّ فِيهِ. 5وَأَمَّا مَنْ حَفِظَ كَلِمَتَهُ، فَحَقًّا فِي هذَا قَدْ تَكَمَّلَتْ مَحَبَّةُ اللهِ. بِهذَا نَعْرِفُ أَنَّنَا فِيهِ: 6مَنْ قَالَ: إِنَّهُ ثَابِتٌ فِيهِ يَنْبَغِي أَنَّهُ كَمَا سَلَكَ ذَاكَ هكَذَا يَسْلُكُ هُوَ أَيْضًا.) تماما كما قال المسيح ان حفظت وصاياي تثبتون فيا، والان تعرفوا انكم ثابتين فيه، ويسلك هو كما سلك ذاك، وهذه هي الطاعة كلها أن نسير كما سار المسيح في العلاقة مع الشخصية المقدسة ماذا الكلمة تقول يجب ان نعمل؟

هل تكلم الله اليك هذا الاسبوع هل الله يريد ان ينقيك قليلا او يصقلك الطاعة تتطلب عمل أو سلوك من جهتنا، ماذا الله في ضوء وصيته يقول لك ما يجب ان تعمل أو لا تعمل؟ هل أنت عملة ما قاله ؟ هل يسألك ان تتجنب بعض الخطايا؟ عليك ان تغفر لاحدهم ؟ أو غير موقفك القلبي اتجاه شيئا ما؟ هل يقول لك هناك اوثان في حياتك تخلص منه. هو في الاستمرار يقول لنا شيئا استطيع ان اضمن ذلك. يجب ان نكون راغبين ليس فقط ان نسمع ما يقوله لنا بل راغبين ان نعمل بما يقوله لنا. سوف نتكلم عن الذي يساعدنا ان نعمل هذا بعد دقائق. يجب ان نصنع هذا الاختيار ان نطيع، اننا سوف نثبت فيه ونتغير الى صورته. سوف اضيف اضافة توضيحه ليس في هذا المقطع هي مساوية في الاهمية لكي نثبت فيه ان تكون متجذرين فيه ان نبقى في شركة مع بعضنا البعض وهذه مهمة أيضا، أن لا نسمح لانفسنا ان نصبح منعزليين أنه مهم لنا ان نكون مع بعضنا البعض ان نشجع بعضنا البعض، عبرايين 10: 24 (24وَلْنُلاَحِظْ بَعْضُنَا بَعْضًا لِلتَّحْرِيضِ عَلَى الْمَحَبَّةِ وَالأَعْمَالِ الْحَسَنَةِ24وَلْنُلاَحِظْ بَعْضُنَا بَعْضًا لِلتَّحْرِيضِ عَلَى الْمَحَبَّةِ وَالأَعْمَالِ الْحَسَنَةِ، 25غَيْرَ تَارِكِينَ اجْتِمَاعَنَا كَمَا لِقَوْمٍ عَادَةٌ، بَلْ وَاعِظِينَ بَعْضُنَا بَعْضًا، وَبِالأَكْثَرِ عَلَى قَدْرِ مَا تَرَوْنَ الْيَوْمَ يَقْرُبُ،) اليس النباء هو كل ما يدور حوله الايمان المقدس، وغير تاركين اجتماعنا بعض الناس لا يعتبروه مهم ولكن هو مهم، لكن تشجيع احدنا الاخر، وهذه هي خدمة الجسد الواحد تدور حول أن نكون مشجعين بعضنا البعض، أن نبني بعضنا البعض. اليس المواهب هي تدور حول هذا عندما بولس تكلم عن المواهب في كورنثوس الاولى عندما نخدم احدنا الاخر بالمواهب نحن نبني احدا الاخر. تهذيب الكنيسة ونبائها الله يستخدم كلنا لكي يعمل هذا العمل الذي هو ان يبنينا ان يجعل كل واحد منا اكثر شبهاً الى صورة المسيح لذلك يجب ان نجتهد ان نصرف وقت مع بعضنا البعض.

أضافة هنا في العدد 2 (كُلُّ غُصْنٍ فِيَّ لاَ يَأْتِي بِثَمَرٍ يَنْزِعُهُ، وَكُلُّ مَا يَأْتِي بِثَمَرٍ يُنَقِّيهِ لِيَأْتِيَ بِثَمَرٍ أَكْثَرَ) إذا اردت ان يكون لك ثمر كثيرا توقع بعض التجارب توقع بعض الحرق توقع بعض معاناة ، وهذا ما ستيف تكلم عنه في الاربعاء مساءً، سوف يكون لنا تجارب وضيقات سوف يكون لنا هذه الامور التي الله سوف يجلبها لحياتنا ماذا يعملوا؟ يبنوا الشخصية، ما هي القداسة؟ هي الشخصية. هذه التجارب ينتجوا ثمار اكثر، إذا كنا نريد ثمر كثير يجب ان نخضع لله وهو يسير بنا خلال التجربة.

الشيء الثالث الله وفره لنا لكي يبني هذه الإيمان المقدس ولكي ننتج ثمار هو انه وفر لنا مساعد!

3. الروح القدس ، يا له من راحة واسعاف، إنجيل يوحنا 14: 15-17(«إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ، 16وَأَنَا أَطْلُبُ مِنَ الآبِ فَيُعْطِيكُمْ مُعَزِّيًا آخَرَ لِيَمْكُثَ مَعَكُمْ إِلَى الأَبَدِ، 17رُوحُ الْحَقِّ الَّذِي لاَ يَسْتَطِيعُ الْعَالَمُ أَنْ يَقْبَلَهُ، لأَنَّهُ لاَ يَرَاهُ وَلاَ يَعْرِفُهُ، وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتَعْرِفُونَهُ لأَنَّهُ مَاكِثٌ مَعَكُمْ وَيَكُونُ فِيكُمْ.) الله اعطانا روحه في ذالك اليوم الذي قبلنا المسيح في حياتنا هو وضع روحه فينا مثل العربون لما سوف ياتي بعد. وهذا الروح اعطى لنا لكي يساعدنا ان نعمل الاشياء التي هو يرغب لنا ان نعملها حتى نتتج تلك الشخصية المقدسة. الروح يساعدنا حتى ننتصر على الخطية، الخطية هي التي تنجسنا اليس كذلك؟ هي التي تسبب ان لا نكون مقدسين، الروح يعمله بطرق كثيرة وانا فقط سوف اعطيكم يعملها ان يظهر لنا ارادة الله 1كورنثوس 2: 10، يعملها انه يطعينا فهم لوصايا الله، إنجيل يوحنا 14: 26، يعلمها ان يظهر خطايانا وهو جيد في هذا في سفر ارميا يقول القلب نجس من يعرفه هو يعرفه، هو يعرف قلبنا وهو يظهر قلبنا لنا، إذا كنا راغبين ان نسمع، هو يقوينا عندما نقرر ان نقاوم الخطية غلاطية 5: 16، بالروح يميت أعمال الجسد. بالروح نحن قادرين ان نكون اقوياء حتى نتعامل مع هذه الطبيعة الخاطئه. مسؤوليتنا ان نعتمد على قيادته، غلاطية 5: 16-19 (16وَإِنَّمَا أَقُولُ: اسْلُكُوا بِالرُّوحِ فَلاَ تُكَمِّلُوا شَهْوَةَ الْجَسَدِ. 17لأَنَّ الْجَسَدَ يَشْتَهِي ضِدَّ الرُّوحِ وَالرُّوحُ ضِدَّ الْجَسَدِ، وَهذَانِ يُقَاوِمُ أَحَدُهُمَا الآخَرَ، حَتَّى تَفْعَلُونَ مَا لاَ تُرِيدُونَ. 18وَلكِنْ إِذَا انْقَدْتُمْ بِالرُّوحِ فَلَسْتُمْ تَحْتَ النَّامُوسِ. 19وَأَعْمَالُ الْجَسَدِ ظَاهِرَةٌ، الَّتِي هِيَ: زِنىً عَهَارَةٌ نَجَاسَةٌ دَعَارَةٌ)

ما تحتاج ان تعرف انك لست قويا كفاية حتى تقاوم هذا الأنسان القديم، أو العدو الله أعد لك حتى يعطيك هذه القوة في الروح القدس بقوة الروح القدس.

كنت اتكلم كيف انه يفصلنا عن هذه الطبيعة الخاطئه، ويوصلنا بروحه القدوس هو يعطينا روحه القدوس حتى يكون لنا قوة ان نغلب الخطية. يجب ان نكون راغبين ان نكون متصلين بالروح القدس لانه لنا خيار ان نكون مقادين بالروح القدس او اننا نتاجاهل المعونة التي وفرها الله لنا. يجب ان نستمع الى الروح، العبرانيين 3: 7-8 (7لِذلِكَ كَمَا يَقُولُ الرُّوحُ الْقُدُسُ:«الْيَوْمَ، إِنْ سَمِعْتُمْ صَوْتَهُ 8فَلاَ تُقَسُّوا قُلُوبَكُمْ، كَمَا فِي الإِسْخَاطِ، يَوْمَ التَّجْرِبَةِ فِي الْقَفْرِ)

الروح هو صوت الله الهادئ الذي الله يتكلم الينا من خلاله، يكشف امور لنا،يكشف حق الله لنا، ويكشف لنا عن الامور التي يريد الله ان نتعامل معها في حياتنا، لكن يجب لا ان نسمع لكن ان ننتباه لما يدعونا وان نكون مطيعيين وخاضعين،ما يقوله لنا. يجب ان نعتمد عليه إنجيل لوقا 11: 12-13 (13فَإِنْ كُنْتُمْ وَأَنْتُمْ أَشْرَارٌ تَعْرِفُونَ أَنْ تُعْطُوا أَوْلاَدَكُمْ عَطَايَا جَيِّدَةً، فَكَمْ بِالْحَرِيِّ الآبُ الَّذِي مِنَ السَّمَاءِ، يُعْطِي الرُّوحَ الْقُدُسَ لِلَّذِينَ يَسْأَلُونَهُ؟». الله اكثر استعداد ان يرسل الروح القدس اليكم والطريقة الوحيدة سوف تسأل عندما تعرف انك تعتمد عليه حتى يكون لك تلك القوة، أنت تحتاج أن تسأل الله لاجل هذا الملء اليومي ، تحتاج ان تتملئ من الروح القدس أفسس 5: 18 (18وَلاَ تَسْكَرُوا بِالْخَمْرِ الَّذِي فِيهِ الْخَلاَعَةُ، بَلِ امْتَلِئُوا بِالرُّوحِ،) نحتاج ان ناخذ تلك القوة منه هو المعين الوحيد في هذه الحياة يجب ان نفهم هذا هو ما جهزهُ الله لنا واعطاه حتى نتصر على الخطية. كما الله فصلنا عن الخطية يريدك ان تبقى متصل بالروح القدس، قبل ان تاخذ خطوة من فراشك صباحً قل يارب املئني بالروح القدس واجعلني قادر ان اعمل مشيئتك اليوم أعطني القدرة ان اسمع صوتك اليوم وان اكون طائعا لك اليوم عندها سوف تتمم التزامك للرب، في الاستنتاج او النهاية اريد ان اذكركم مرة اخرى الشخصية المقدسة التي يريد الله ان ياتي بها الى حياتنا هي تاتي من خلال مشاركتنا نحن مع الله أنه لنا نحن مسؤوليتنا وله هو مسؤوليته إذا عملنا دورنا هو أمين سوف يعمل دوره هو لن يتركنا وهو لن يخيب أمالنا نحتاج ان نكون راغبين ان نعمل دورنا وبهذه الطريقة سوف نرى هذه علامات القداسة حياتنا التي سوف ننظر اليها في الاسابيع القادمة.

لنصلي يارب اشكرك لما جهزته لنا، أنت جهزت كل ما نحتاج يالرب اصلي لكل واحد منا ان نتمسك بهذه الامور التي اعطيتنها اينا يالله ان نفهم بالكامل كل ما وفرته لنا من خلال صليب يسوع المسيح من خلال قيامته يارب أنا اصلي يالله ان تساعدنا ان نعرف ونفهم هذه المبادئ وان تطبقها في حياتنا يالله، يا رب برغب ان نكون هولاء الشهود للعالم، نور للعالم يارب، في هذه الايام المظلمة نسألك ان تساعدنا ارسل روحك القدوس ساعدنا ان نتكل على روحك القدوس أن نثبت في الكرمة، أن نضع للموت أعمال الجسد يالله أن لا نسمح للإنسان القديم ان يتسيد علينا مرة اخرى يارب، يالله انا اصلي روحك القدوس تساعدنا ان نعمل كل هذه الاشياء لانه نطلبها باسم المسيح أمين.