الأفق أو الفكر الروحي
Spiritual Mindedness
Adrienne Crist
صلاة: أيها الأب السماوي نشكرك، ابانا اعطينا رؤية حتى نرى حياتنا، نراها من خلالك يا الله، ترينا الهدف من حياتنا، والرؤية التي هي منك يارب، حتى يا الله كل يوم نضع هذا في فكرنا وقلوبنا يا الله، حتى نتقدم بهذا الهدف الى الامام دائما، وانت تجعله ممكن في حياتنا يا الله، من خلال روحك وقوتك يا الله. يارب انا اصلي ان تتكلم الى قلوبنا يا الله، وان تباركك وقتنا اطلب كل هذا في أسم الرب يسوع المسيح.
نحن في نهاية سلسلة التعليم عن القداسة. وانا هنا لكي اعمل عن الفكر الروحي، سوزان شاركت اننا محتاجين ان يكون لنا أولا علاقة مع الله، هذا هو البداية، لهذه رحلة القداسة. الكثير الذي سوف اتحدث لكم عنه اليوم هو عن علاقتنا معه (الرب)، وما نعمله خلال اليوم الذي يقربنا نحوه، سوف يكون لنا هذا الفكر الذي للمسيح. ماهو الفكر الروحي؟ ببساطة اضع ما قال له جيسي راير : الإنسان الروحي سوف يتبع الفكر الروحي يسعى ان يضع عواطفه تماما على الامور التي هي من فوق، ويمسك الامور الارضية بيد رخوة. عندما نكون بفكر روحي نحن ننسجم مع ما يريده الرب لنا في حياتنا. أنا ننضال على ان نحب الرب من كل قوتنا وفكرنا وقلوبنا وقدرتنا. ترك امور العالم سوف تكون اسهل عندما يكون تركيزنا على ملكوته وعلى مجده. ارض المعركة هي دائما في فكرنا، والسيدة دان عملت عمل رائع عندما صورت لنا كم هو القرب بين الفكر والقلب يعملوا معا. كيف يمكن ان يكون لنا فكر روحي اكثر؟
الاسبوع الماضي كنت اسمع لشهادة امراة كانت عرافه عرفت الرب وقبلته في حياتها، كانت تشارك كيف ان الرب وضع فيها فكرة الذهاب الى الكنيسة، فجأة شعرت هي محتاجه ان تذهب الى الكنيسة. وهي كانت قد عملت دراسة كثيرة حتى تصبح عرافه أو منجمه، ليس انها كان رؤية حتى تصبح منجمه لم يكن هكذا. هي ذهبت ودراسة وكانت في صفوف وتعلمة، يعملوا دراسة ممتعددة يقرواء الفنجان، أنها كلها من صنع افكار البشر، ليس شيء الهي هناك على الاطلاق. فكرت يجب ان تذهب الى الكنيسة وفكرت ممكن ان تكون هي راهب في اخر حياتها لذلك كان لها هذه الرغبة ان تذهب الى الكنيسة، قالت ان قصتها قريبة من قالت ان كانت في كنيسة ويبدو ان كانت في كنيسة سهلة لان الناس عندما سالوها كانوا يقول هذا مثير للاهتمام هل استطيع ان احصل على معلومات عنك حتى اتصل بك، لكن الروح القدس بداء يعمل بها من الداخل، كان هناك شيء الله لم يوافقه عليه كانت هي تعمله. بعد فترة قصيرة توقفت عن ممارسة العرافة. وفتحت عمل اخر، عندما كانت تقراء كتابها المقدس جاءت الى قصة الرب يسوع في القارب مع تلاميذه كانت نقطة التحول لها، عندها قبلت المسيح في قلبها، عرفت هذا كان الحق. وبعدها عملت اعتراف عظيم قالت: بعد ذلك حياتي تغيرت تماما! عندما سمعت القصة فكرت في دراستنا بساطة الفكر الروحي، لا نستطيع ان نعيش الفكر الروحي، بالدفع والقوة بالصراع والنزاع أو التركيز او ضبط نفوسنا، حتى نحصل على هذا النوع من الفكر، هو بتماما عمل الروح القدس، وهو نتيجة التقديس في حياتنا. عندما هذه المراة عرفت المسيح أصبح لها فكر روحي وعندما الله فصلك واصبحتِ له، عندما اخذتي خطوة الإيمان ووثقتي به، وسلمت نفسك بالكامل له، النتيجة الطبيعيه انه فكرك يميل بالقيام ما هو عامل في حياتك وعمل إراداته. أنا اريد اكثر لي فكر روحي، وانا كنت مستوعبه نفسي، وكان كل فكري عن أنا أنا أنا كل الوقت، والرب كان يرني ان اخذ فكري عن نفسي، وأركز عليه اي على الرب. وأنا كان عندي كل الاعذار على ان كيف وصلت الى هذه الحالة اصبحت مستوعبه ذات ونفسي فقط، واحب ان اعترف مرات كثيرة انا عملت وقبلت هذه الاعذار. لكن ما كنت اقبله كان اكاذيب، نعم كان عندي الم ومعاناة، في بعض الاوقات مازال عندي الم وحزن كنتيجة كل ما مررت به خلال هذه السنة، لكن لا استطيع ان استمر بالتركيز على نفسي. أنها سوف تبعدني عن الرب، أنا احتاج ان اركز عليه ( الرب)، هذا هو الشيء الوحيد الذي أنا اجاهد، أنضال من اجله! وهذه هي رسالة بولس في 1كورنثوس 2 : 2 (2لأَنِّي لَمْ أَعْزِمْ أَنْ أَعْرِفَ شَيْئًا بَيْنَكُمْ إلاَّ يَسُوعَ الْمَسِيحَ وَإِيَّاهُ مَصْلُوبًا. ) يجب دائما نرجع الى البساطة إيماننا التي تكلم عنها القس جورج في الشهر الماضي. العدد 5 (5لِكَيْ لاَ يَكُونَ إِيمَانُكُمْ بِحِكْمَةِ النَّاسِ بَلْ بِقُوَّةِ اللهِ.) ليس هناك عمل سحري او اي دراسة من 12 خطوة او اي شيء اخر نعمله حتى نحفظ انفسنا ويكون لنا فكر روحي، هو فقط ان نحفظ فكرنا في المسيح يسوع وهو مصلوب وقوة الله. نحن بشر ولنا فكر البشر، ما نحتاجه ان يكون لنا الفكر الالهي. كاشخاص جديدين في المسيح ، رسالة رومية 12ترسم لنا صور كاملة (2وَلاَ تُشَاكِلُوا هذَا الدَّهْرَ، بَلْ تَغَيَّرُوا عَنْ شَكْلِكُمْ بِتَجْدِيدِ أَذْهَانِكُمْ، لِتَخْتَبِرُوا مَا هِيَ إِرَادَةُ اللهِ: الصَّالِحَةُ الْمَرْضِيَّةُ الْكَامِلَةُ.) أن يكون لك فكر روحي في العالم الذي نعيش فيه الان انه امر سهل دائما. لاحظ كلمة تجديد دعوني اعطيكم بعض التعريف عن هذه الكلمة، ان تصبح جديد، ان تردده، رفع، استئناف، تأسيس، اعادة العمل، كما انك تعيد صداقة قديمة، تعيد حتى تؤكد، واضح ان فكرنا يحتاج الى مساعدة يحتاج الى التجديد. التجديد فعل وهو عمل هو عمل مستمر هو عملية مستمرة، كي نحصل على الفكر المتجدد.
احب التعريف، كلمة تأسيس، تقول ها أنا يارب اعد تأسيسي، واعد تأسيس فكري. كم مرة يجب ان نعمل هذا، كل يوم خمس عشر مرات في اليوم. اذا وضعنا بعض التمارين الروحية لكل يوم حتى تحفظنا في طريق الفكر الروحي ربما لن نكون في نفس المكان كثيرا، ربما لن نكون نصرخ 15 مرة في اليوم يارب ربما مرات سوف نكون كذالك، ما نحتاج اليه هو القوة وهذا هو فائدة ان يكون لنا الفكر الذي في الروحيات.
رسالة كولوس 3: ( 1فَإِنْ كُنْتُمْ قَدْ قُمْتُمْ مَعَ الْمَسِيحِ فَاطْلُبُوا مَا فَوْقُ، حَيْثُ الْمَسِيحُ جَالِسٌ عَنْ يَمِينِ اللهِ. 2اهْتَمُّوا بِمَا فَوْقُ لاَ بِمَا عَلَى الأَرْضِ، 3لأَنَّكُمْ قَدْ مُتُّمْ وَحَيَاتُكُمْ مُسْتَتِرَةٌ مَعَ الْمَسِيحِ فِي اللهِ. 4مَتَى أُظْهِرَ الْمَسِيحُ حَيَاتُنَا، فَحِينَئِذٍ تُظْهَرُونَ أَنْتُمْ أَيْضًا مَعَهُ فِي الْمَجْدِ.) هل تعلموا انكم مؤهلين ولكم الحق أن تهتموا بما فوق ان تضعوا فكركم بالامور التي من فوق، أذا حياتكم هي مستترة في المسيح لكم الرخصة ان تروا الامور في منظور الابدي أعطينا امور التي الملائكه تتمنى ان تكون لها، ينبغي ان نعتز بهذه الحقيقة. قوتنا تاتي من المسيح، فيلبي 4: 13 (13أَسْتَطِيعُ كُلَّ شَيْءٍ فِي الْمَسِيحِ الَّذِي يُقَوِّينِي. ) عندي هذا كتاب التأملات اليومية لا اذا احدكم لديه هذا الكتاب؟ في كل يوم يوجد قراءات صباحية ومسائية وهناك مثال سوف تضع كرسي الرحمة على تابوت العهد وانا سوف اجتمع بكم وهو عبارة عن أيات بعد ايات تستمر كل هذه الايات وتصبح مثل قصة صغيرة وهو رائع عند قرائته، في اخر الكتاب هناك قسم هو مقسم حسب المواضيع اذا كنت تمر بشيء خاص وتحتاج الى قليل من تشجيع مناسبات خاصة في الحياة، ولادة طفل، عيد الميلاد، الامور التي تعاني منها في الحياة ، طلاق،مرض، رفض، هناك هذا القسم هكذا هناك مقاطع كتابية محددة لهذه. جئت الى هذا القسم الذي هو التقوية للحياة عندما قرائته قلت حقا هذا رائع، هذا ما نحتاج حتى نجعل فكرنا مركز على المسيح، بعض الأشياء التي في هذه القائمة هنا: صلاة، قراءة كلمة الله، السكون، طاعة، شركة، المحبة، الرجاء، والايمان فكرت ان اتركم مع هذه المقاطع الكتابية وننظر اليها على انها تمارين روحيه لنا. مثل انه لنا تمارين رياضية للجسد حتى نحصل على اجساد جميلة ونحافظ على ان تكون جميلة وفي لياقه اعتقد نفس الشيء يجب ان نعلمه لاجل فكرنا. عندما نحافظ على تمرين فكرنا بممارسة التمارين الروحية نحفظ فكرنا اكثر في خط مفتوح مع الله، ولا نظل الطريق بسهولة. وهذه القائمة ليست متعبه أنا اعلم هناك تمارين اخرى ممكن ان نجدها في الكتاب المقدس عن التمارين الروحية هناك الكثير بجانب هذا الكتاب، أنا فقط اردت ان اذكر هذه لاني وجدتها ممتازه ويمكن تطبقيها هنا. سوف تروا انه عندما نخضع لله سوف نختبر قوة الله أوقات امتحان الحق. 1. الصلاة. 1بطرس 4: 7 (7وَإِنَّمَا نِهَايَةُ كُلِّ شَيْءٍ قَدِ اقْتَرَبَتْ، فَتَعَقَّلُوا وَاصْحُوا لِلصَّلَوَاتِ.) الصلاة هي الشيء الذي يجب ان ناخذه بجدية تمامه. الله يذهب في المعركة من اجلنا اذا نحن صلينا على ركبنا امامه. مرات ممكن ان نصلي لاجله لسنوات حتى شيء يتغير وبعدها فجأة تحقيق وتستجاب الصلاة. ومرات ممكن ان نصلي لوقت قصير وتاتي الاستجابة. ومرات نصلي صلوات عادية وهو يستجيب لها. بعض الاحيان يجب ان ننتظر. اخي اعطتني هذه الرسم وانا كنت في المستشفى انا احتفظ به في كتابي المقدس، ادفع (صلي الى ان شيء يحدث) بكل تأكيد حيث انا كنت في ذالك الوقت. لكن لا يقول الى ان يحدث ما انت تريد، بل يقول شيء يحدث. هي في الحقيقة تشجيع ان نستمر في الصلاة. رسالة يعقوب 5 (16ا..... طَلِبَةُ الْبَارِّ تَقْتَدِرُ كَثِيرًا فِي فِعْلِهَا. اريد انتم تشاركوا اختباراتكم كيف الصلاة ساعدتكم ان يكون لكم فكر يطلب ما فوق حيث المسيح جالس. اليوم استجاب طلبتي. احدكم صلت لسنوات وسنوات وسنوات؟ وفكرت مش ممكن يحدث؟ الله استجاب اخير صلواتها بعد سنوات من الصلاة مشجع حتى نستمر في الصلاة. لانه يستجيب صلوانتا بوقت قصير وقت طويل أنا اعلم ان الكثيرين منكم كان يصلي لاجلي عندما كنت في المستشفى بالاستمرار والله كان يعمل هناك كان يظهر للناس كيف الصلاة تعمل كان يوقظ الناس في نصف الليل حتى يصلوا من اجلي. ناس كثيرين قالوا لي هذا في نصف الليل كان يستفيقوا ليصلوا من اجلي وانا متاكدة اني كنت متالمه من شيء في نصف ذالك الليل.
2. قراءة الكتاب المقدس. مزمور 119: 103 (103مَا أَحْلَى قَوْلَكَ لِحَنَكِي! أَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ لِفَمِي ) مثل ما عندما ناكل الطعام الجيد يومياً، وهو مهم لحياتنا اليومية، انا ناخذ كمية من أساسي لحياتنا الروحية وفكرنا الروحي. المسيح يرجع الى الخبز اليومي في صلاته، أعطني خبزنا اليوم في إنجيل متى 4: 4، ولوقا 4: 4، (4فَأَجَابَ وَقَالَ:«مَكْتُوبٌ: لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ تَخْرُجُ مِنْ فَمِ اللهِ» ) اذا نحن محتاجين الى الخبر يوميا، نحن نحتاج كلمة الله يوميا أيضا. أشعياء 2: 3 (3وَتَسِيرُ شُعُوبٌ كَثِيرَةٌ، وَيَقُولُونَ: «هَلُمَّ نَصْعَدْ إِلَى جَبَلِ الرَّبِّ، إِلَى بَيْتِ إِلهِ يَعْقُوبَ، فَيُعَلِّمَنَا مِنْ طُرُقِهِ وَنَسْلُكَ فِي سُبُلِهِ».) عندما نقراء كلمة الله سوف يعلمنا طرقه،سوف يعطينا المعرفة في ما يرضيه، سوف نعرف في اي طريق نسلك وما الطريق الذي يجب ان نتبعه.فكرنا سوف يصبح منفتح لنسمع له ولطاعته. مزمور 19: 7 (7نَامُوسُ الرَّبِّ كَامِلٌ يَرُدُّ النَّفْسَ. شَهَادَاتُ الرَّبِّ صَادِقَةٌ تُصَيِّرُ الْجَاهِلَ حَكِيمًا. 8وَصَايَا الرَّبِّ مُسْتَقِيمَةٌ تُفَرِّحُ الْقَلْبَ. أَمْرُ الرَّبِّ طَاهِرٌ يُنِيرُ الْعَيْنَيْنِ. 9خَوْفُ الرَّبِّ نَقِيٌّ ثَابِتٌ إِلَى الأَبَدِ. أَحْكَامُ الرَّبِّ حَقٌّ عَادِلَةٌ كُلُّهَا. 10أَشْهَى مِنَ الذَّهَبِ وَالإِبْرِيزِ الْكَثِيرِ، وَأَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ وَقَطْرِ الشِّهَادِ. 11أَيْضًا عَبْدُكَ يُحَذَّرُ بِهَا، وَفِي حِفْظِهَا ثَوَابٌ عَظِيمٌ.) كلمة الله تستطيع ان تعمل امور كثيرة تقول كلمة الله يرد النفس، تجعلنا حكماء يفرح قلوبنا ويرفعها. تستطيع ان تغير منظورنا، وجهة نظرنا، كلمة الله تحذرنا عندما نحفظها هو يكافئنا، أنا اشجع كل واحد يوميا يكون في كلمة الله. هناك كثير من الامور التي نقراء كل يوم الايميل والمقالات على الانترنت جرائد وكل هذه الامور، ولكن نحن شعب الرب نحتاج ان نقراء كتابه، كلمته.
3. الخلوة او العزلة الروحية. نقول مرات انا عندي اولا حولي في كل وقت، ديانا عندها اولاد، بعض عندي احفاد نعم كلنا لنا احفاد، كيف يمكن كنساء ان يكون لنا وقت خلوة في يومنا ؟ أنا اعلم انك كأم أنت مشغولة عندما اطفالك صغار في الحقيقة هي صعبة انا تكون في كلمة الله بسبب المشغوليات بالاطفال، وحتى انا يكون لها دقائق لصلاة. وهنا انا اتكلم عن الخلوة والعزلة والسكون مع الله. تستطيع ان تضرب عصفورين بحجر عندما تصلي كن في حالة السكون والعزلة مع الله وبالصلاة سوف تحصل على الكثير من السلام، والسكون او العزلة او الخلوة هي تمثيل ذلك السلام والهدوء ولذلك الله يريد ان يكون لنا هذه الخلوة حتى هو يعطينا هذا السلام الذي نحن نحتاج اليه.مزمور 46: 10 (10كُفُّوا وَاعْلَمُوا أَنِّي أَنَا اللهُ.....) دعونا نتشارك ونعرف ما هو الورتين حياتك يومي ؟ شاركي معنا ، احدهم شاركت في الصباح الباكر اذهب الى الرب، نحتاج ان ناخذ انفسنا بعيدا من كل الذين حولنا، ممكن ان تكوني جالسه وزوجك يرى الكتاب المقدس معك مفتوح ويبدا بالكلام معك وهو لا يعلم ما هو فاعل يا حبيبتي ويبداء بكلام جسديا ان نحرك انفسنا الى مكان خالي كثير مهم، كل ما حولنا لا يشجعنا ان نعمل هذا والعالم ايضا لانه هناك متطلبات هذا يجب ان يعمل وذالك يجب ان يعمل وكل ما حولك يجب ان يعمل متطلبات الحياة تعمل ان تاخذ هذا من حياتك اي الخلوة مع الرب . الخلوة كانت مذكورة هنا وانا عرفت ان هذا مهم جدا ان يكون هناك ممارسةخلوة مع الله. حتى لو ليس لك خلوة أو سكينه مع الله فقط اذا اخذت وقت وصليت وركزت على الرب مرات حتى في الصلاة نفكر يارب هذا الشيء وهذا وهذا، في الحقيقة ان ننتظر امام الرب وهذا ما نحن نفعله في هذه الخلوة التي نحن فينا هو ان نكون في انتظار لله. منتظروا الرب يجددون قوة.
4. الطاعة. اريد ان اقراء لكم مقطع عن الطاعة (اجاب يسوع وقال له ان احبني احد يحفظ كلامي ويحبه ابي واليه نأتي وعنده نصنع منزلا. )( بما اني اوصيتك اليوم ان تحب الرب الهك وتسلك في طرقه وتحفظ وصاياه وفرائضه واحكامه لكي تحيا وتنمو ويباركك الرب الهك في الارض التي انت داخل اليها لكي تمتلكها. ) نوح عمل بحسب ما امره الرب، (وقال له انا الرب الذي اخرجك من أور الكلدانيين ليعطيك هذه الارض لترثها. )( وقال الرب لموسى في مديان اذهب ارجع الى مصر.لانه قد مات جميع القوم الذين كانوا يطلبون نفسك). (وبعد ايام كثيرة كان كلام الرب الى ايليا في السنة الثالثة قائلا اذهب وتراءى لاخآب فاعطي مطرا على وجه الارض. ) (ليس كل من يقول لي يا رب يا رب يدخل ملكوت السموات.بل الذي يفعل ارادة ابي الذي في السموات. ) (قال لهم يسوع طعامي ان اعمل مشيئة الذي ارسلني واتمم عمله. )( واذ وجد في الهيئة كانسان وضع نفسه واطاع حتى الموت موت الصليب. ) هل تروا كيف ان الايات تتماش معا وتبني مقطع وفي النهاية هناك كل الشواهد الكتابية. احب ما قاله المسيح ان طعامه هو عمل مشيئة ابيه في السماوات. عندما يكون لنا الفكر الروحية سوف نكون في ما الله يريد ونريد ان نكون في مشيئته. أنا تذكر جين وانا اعمل كل الرياضة والتمارين المطلوبه وانا كنت اعمل كل شيء حتى انهي ما عليا أنا احب مثل الناسك اقراء كتابي وكل ما لي لا اريد ان اتحدث مع اي واحد، انا ليس فكري روحي هنا، قالت لي جيني انا هذا بنسبه لي هو مكان الارسالية لي الله ارسالني هناك هذا مكان الرياضة هو مكان ارسالية لي وهذا رائع لانه عندما تذهبي الى صالة الرياضة انت وضعت في فكرك هو المكان الله يرسلني اليه هو مكان ارساليتي. الله اعطاها هذا الفكر. أنا ليس لي هذا الفكر على الاطلاق. اعملي التمارين واخرجي من هنا بسرعة. هي تستمتع كثيرا اكثر مني. ففكرت يجب ان اتوقف ان افكر بنفسي أنا وانظر ما الشخص بجانبي يفكر ويحتاج، هل يعرفوا الرب يسوع أو لا يعرفوه؟ تعرفت على امراة من خلال الانترنت اسمها حنه هي مؤمنه من خلفيه يهودية وهي تحتاج الى التشجيع حصلت على التشجيع وهي جاءت الى هنا وهي ذهبة وعاشة في اسرائيل 30 مضت واصبحت مواطنة في اسرائيل وحصلت على الاوراق من هناك وهذا كان مثير انها قبل ان تذهب بسنتين قبلت المسيح مخلص شخصي في حياتها. وهذا كان غريب بانسبة لي لانه اذا اصبحت تلميذ للمسيح انت لا تحتاج ان تذهب الى اسرائيل وتحصل على اوراق اسرائيلية. في اخر ملاحظات التي كتبتها لي قالت لي أنت تحتاجي ان تاتي الى بيتك! وأنا قلت واو وقلت هذا هو فكرها الروحي وهي تفكر ان بعودتها الى اسرائيل وحصولها على هذه الاوراق هذا هو فكرها الروحي ولكن نحن نريد ان نسعى للعالم اجمع ليعرفوا الرب. وهي تحاول ان تبقي فكرها حيث الامور الفوق بينما هي تصراع الحياة على الارض. وهي هناك في ارض اسرائيل حيث الصراع. هي ترى ان الارسالية لها هي امام بيتها اي اليهود الذين هم ساكنيين حولها. وهكذا نحن ايضا وهذه هي فكرة الرؤيا يجب ان نتذكر الله لم يدعونا الى اسرائيل ولكن الله دعنا في المكان الذي نحن فيه. هو دعنا الى بيوتنا ازواجنا اولادنا واصدقائنا الناس الذين من حولنا في جسد المسيح والناس في مجتمعنا وهم فعلا ارساليتنا. ليس مكان ارساليتها اكثر اهمية من مكان ارساليتنا كلنا متساويين في عيني الرب وهو اعطانا هولاء من حولنا.
الشركة. (اثنان خير من واحد لان لهما اجرة لتعبهما صالحة) مع من تمشي مهم جدا. أفسس 5: 11 (11وَلاَ تَشْتَرِكُوا فِي أَعْمَالِ الظُّلْمَةِ غَيْرِ الْمُثْمِرَةِ بَلْ بِالْحَرِيِّ وَبِّخُوهَا. ) قضاء الوقت مع المؤمنين صعب ان تبقي في فكرك الامور التي هي من فوق، عندما فكرك ذهب بعيدا عن الامور التي هي من فوق، بسبب الخطية، الحزن، المعاناة، عادةهم اصدقائك الذي يساعدوك ان تقترب الى الرب في ذلك الوقت، ليس فقط من لك شركة معه، لكن هل لكم شركة مع بعضكم البعض؟ كلكم هنا انكم جزء من مجموعة درس الكتاب المقدس، هناك كثير من الناس الذين ياتوا الى الكنيسة ولكن ليس في شركة يجب ان نصلي لاجل هولاء الناس ونبحث عنهم حتى نشجعهم ان يكون لهم شركة. الشركة هي ان تصنع لك اصدقاء، أعمال الرسل 2: 42 (42وَكَانُوا يُواظِبُونَ عَلَى تَعْلِيمِ الرُّسُلِ، وَالشَّرِكَةِ، وَكَسْرِ الْخُبْزِ، وَالصَّلَوَاتِ. )الكنيسة الاولى احتاجوا بعضهم لبعض ولكن نحن ايضا نحتاج احدنا الاخر نبفس الطريقة. المسيح عندما دعى التلاميذ دعاهم واخذهم مما كان فيه واخذهم معه، وقضى وقت معهم علمهم واصبح صديقهم وتشارك معهم. دعاهم خارجا حتى يكونوا منفصلين عن العالم، لكن ايضا اظهر لهم كيف ينبغي ان يعيشوا في العالم. وهذا جزء ما الشركة هي عليه. هو ان نتعلم من بعضنا البعض كيف نعيش في هذا العالم. نستطيع ان نقراء عنه شخصيا، ولكن بعدها نراه ارى ربيكا كيف مثال كيف نتعامل مع المال ومع اولادنا، وانا اسمعها هي تقول وانا اقول ممتاز هذه افكار رائعة وهذا كان نتيجة الشركة انا كان لي بعض الافكار التي كان يجب ان اطبقها في حياتي. نكون في الكتاب ولكن ايضا نراها في حياة بعضنا البعض عن طريق الشركة مع بعضنا البعض، ولكن لا ناخذ الوقت ونبني الشركة مع بعضنا البعض لن نحصل على الفائدة. ان نرى ان نعيش في هذا العالم كيف يجب ان يكون في نواحي المختلفة في الحياة. اختلاف الاشخاص اختلاف الطرق والاراء بذلك يكون هناك خبرة اكثر لا نستطيع ان نستغني عن الشركة لانه تساعدنا على وضع فكرنا في ما لله. إذا ان كل شركتي هي مع اهل العالم سوف يكون كل ما اتعلمه هو كيف اهل العالم يتعاملوا في حياتهم. سوف يكون الحديث علميات التجميل وعن التلفزيون، عن المال، البنوك، عندما نكون معا نريد ان نتكلم عن الرب واموره. فكرنا يكون مركز على الرب يسوع المسيح. الرب يسوع عندما ارسال التلاميذ ارسلهم اثنان اثنان، لم يرسلهم لوحدهم ارسل معه صديق، لكي يتعزوا معا، ويشجعوا بعضهم البعض، وان يعظوا بعضهم البعض ويحاسبوا ونحن نحتاج الى هذا ايضا. 1يوحنا 1: 3 (3الَّذِي رَأَيْنَاهُ وَسَمِعْنَاهُ نُخْبِرُكُمْ بِهِ، لِكَيْ يَكُونَ لَكُمْ أَيْضًا شَرِكَةٌ مَعَنَا. وَأَمَّا شَرِكَتُنَا نَحْنُ فَهِيَ مَعَ الآبِ وَمَعَ ابْنِهِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ. 4وَنَكْتُبُ إِلَيْكُمْ هذَا لِكَيْ يَكُونَ فَرَحُكُمْ كَامِلاً.... 6إِنْ قُلْنَا: إِنَّ لَنَا شَرِكَةً مَعَهُ وَسَلَكْنَا فِي الظُّلْمَةِ، نَكْذِبُ وَلَسْنَا نَعْمَلُ الْحَقَّ. 7وَلكِنْ إِنْ سَلَكْنَا فِي النُّورِ كَمَا هُوَ فِي النُّورِ، فَلَنَا شَرِكَةٌ بَعْضِنَا مَعَ بَعْضٍ، وَدَمُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ ابْنِهِ يُطَهِّرُنَا مِنْ كُلِّ خَطِيَّةٍ. ) المحافظة على شركتنا مع الله تساعدنا ان يكون لنا شركة مع الاخرين اي الناس ايضا.
ناتي الى الثلاث الاخير هي المحبة والإيمان والرجاء أنا قرارت ان اضعهم كمجموعة هنا
1كورنثوس 13: 13 (13أَمَّا الآنَ فَيَثْبُتُ: الإِيمَانُ وَالرَّجَاءُ وَالْمَحَبَّةُ، هذِهِ الثَّلاَثَةُ وَلكِنَّ أَعْظَمَهُنَّ الْمَحَبَّةُ. ) الايمان والرجاء والمحبة نحن لا نستطيع الغنى عنهم في مسيرنا في الحياة المسيحية، هل أيتم الطاولة الدائرية التي لها ثلاث ارجل تخيلي ان مسيرك الروحي هو فوق هذه الارجل الثلاث ماذا سوف يحدث اذا واحدة من هذه الارجل مفقوده ؟ سوف يسقط اليس كذلك؟ يقول احدهم المحبة هو ثمر النعمة المختارة لهذا السبب الإيمان يثبت، الإيمان هو عطية الله هو واحد من هذه هو بلا مقابل هو عمل الله وهو عملية الروح القدس، لذلك هو سوف يظهر بالقوة التي هي بالمسيح يسوع التي تذهب اليه ، وهي متمسك به اقبله واعتمد عليه ونعيش فيه. لايمكن ان نؤمن بدون الإيمان،إنجيل مرقس 9: 23 (23فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ:«إِنْ كُنْتَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تُؤْمِنَ. كُلُّ شَيْءٍ مُسْتَطَاعٌ لِلْمُؤْمِنِ». ) الإيمان هو الذي يساعدنا في اوقات الصعوبات والتجارب يعطينا القوة لانه يمكنا على ان يغير ضعفاتنا وعدم ايماننا في سبيل الله، عندما نمارس إيماننا، نقول ها أنا يالله أنا لست متاكده عن كل هذا لكن سوف اضع إيماني وثقتي عليك! وانت سوف تعمل العمل، وهذه عادة صلاتي ها أنا يا الله! وطبعا كما قال ستيف في يوم الاحد: يارب أنا أومن أعنني في عدم إيماني . هل تعلم أننا هنا نحن فقط صادقين مع الله عندما نقول هذا، وهو يقدر صدقنا ونقول ها مقياس إيماني وساعدني في المكان الذي أنا ضعيف اليس كذلك؟ كلمة الله تقول لا يمكن أرضاء الله بدون إيمان وهذا في رسالة العبرانيين 11: 6 . الإيمان في الرب يسوع هو اساس للمحافظة على الايمان ويوم ما سوف يكون لنا الدليل له، وسوف نرى الرب وجها لوجه، وهذا يقودنا للرجاء، هناك رجاء يكون. والرجاء يقوينا، رسالة العبرانيين 6: 19 (19الَّذِي هُوَ لَنَا كَمِرْسَاةٍ لِلنَّفْسِ مُؤْتَمَنَةٍ وَثَابِتَةٍ، تَدْخُلُ إِلَى مَا دَاخِلَ الْحِجَابِ، 20حَيْثُ دَخَلَ يَسُوعُ كَسَابِق لأَجْلِنَا، صَائِرًا عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِي صَادَقَ، رَئِيسَ كَهَنَةٍ إِلَى الأَبَدِ. ) الرجاء هو الذي يمسكنا عند التغيرات، الرجاء يملئنا بالفرح رومية 15: 13 (13وَلْيَمْلأْكُمْ إِلهُ الرَّجَاءِ كُلَّ سُرُورٍ وَسَلاَمٍ فِي الإِيمَانِ، لِتَزْدَادُوا فِي الرَّجَاءِ بِقُوَّةِ الرُّوحِ الْقُدُسِ. ) عندما نركز على السماء وكيف سوف يكون سوف نكون في فرح، نعلم اننا لن نكون في هذا العالم الى الابد، ونحارب الحروب يوم بعد يوم لكن في يوم ما سوف نكون في السماء لكن ما زالت هنا لانه هناك مازال عمل كثير اعمله. مراثي 3 : 21 (21أُرَدِّدُ هذَا فِي قَلْبِي، مِنْ أَجْلِ ذلِكَ أَرْجُو: 22إِنَّهُ مِنْ إِحْسَانَاتِ الرَّبِّ أَنَّنَا لَمْ نَفْنَ، لأَنَّ مَرَاحِمَهُ لاَ تَزُولُ. 23هِيَ جَدِيدَةٌ فِي كُلِّ صَبَاحٍ. كَثِيرَةٌ أَمَانَتُكَ. 24نَصِيبِي هُوَ الرَّبُّ، قَالَتْ نَفْسِي، مِنْ أَجْلِ ذلِكَ أَرْجُوهُ. 25طَيِّبٌ هُوَ الرَّبُّ لِلَّذِينَ يَتَرَجَّوْنَهُ، لِلنَّفْسِ الَّتِي تَطْلُبُهُ. 26جَيِّدٌ أَنْ يَنْتَظِرَ الإِنْسَانُ وَيَتَوَقَّعَ بِسُكُوتٍ خَلاَصَ الرَّبِّ. ) عندنا رجاء لان الله يغمرنا بالمحبة والرحمة. وهذا يقودني الى المحبة! سوف اختصر في موضوع المحبة لانكم جميعا تعرفوا المحبة، وجين عملت دراسة رائعة عن المحبة. 1كورنثوس 13 ( 1إِنْ كُنْتُ أَتَكَلَّمُ بِأَلْسِنَةِ النَّاسِ وَالْمَلاَئِكَةِ وَلكِنْ لَيْسَ لِي مَحَبَّةٌ، فَقَدْ صِرْتُ نُحَاسًا يَطِنُّ أَوْ صَنْجًا يَرِنُّ. 2وَإِنْ كَانَتْ لِي نُبُوَّةٌ، وَأَعْلَمُ جَمِيعَ الأَسْرَارِ وَكُلَّ عِلْمٍ، وَإِنْ كَانَ لِي كُلُّ الإِيمَانِ حَتَّى أَنْقُلَ الْجِبَالَ، وَلكِنْ لَيْسَ لِي مَحَبَّةٌ، فَلَسْتُ شَيْئًا. 3وَإِنْ أَطْعَمْتُ كُلَّ أَمْوَالِي، وَإِنْ سَلَّمْتُ جَسَدِي حَتَّى أَحْتَرِقَ، وَلكِنْ لَيْسَ لِي مَحَبَّةٌ، فَلاَ أَنْتَفِعُ شَيْئًا. 4الْمَحَبَّةُ تَتَأَنَّى وَتَرْفُقُ. الْمَحَبَّةُ لاَ تَحْسِدُ. الْمَحَبَّةُ لاَ تَتَفَاخَرُ، وَلاَ تَنْتَفِخُ، 5وَلاَ تُقَبِّحُ، وَلاَ تَطْلُبُ مَا لِنَفْسِهَا، وَلاَ تَحْتَدُّ، وَلاَ تَظُنُّ السُّؤَ، 6وَلاَ تَفْرَحُ بِالإِثْمِ بَلْ تَفْرَحُ بِالْحَقِّ، 7وَتَحْتَمِلُ كُلَّ شَيْءٍ، وَتُصَدِّقُ كُلَّ شَيْءٍ، وَتَرْجُو كُلَّ شَيْءٍ، وَتَصْبِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ. 8اَلْمَحَبَّةُ لاَ تَسْقُطُ أَبَدًا. وَأَمَّا النُّبُوَّاتُ فَسَتُبْطَلُ، وَالأَلْسِنَةُ فَسَتَنْتَهِي، وَالْعِلْمُ فَسَيُبْطَلُ. 9لأَنَّنَا نَعْلَمُ بَعْضَ الْعِلْمِ وَنَتَنَبَّأُ بَعْضَ التَّنَبُّؤِ. 10وَلكِنْ مَتَى جَاءَ الْكَامِلُ فَحِينَئِذٍ يُبْطَلُ مَا هُوَ بَعْضٌ. 11لَمَّا كُنْتُ طِفْلاً كَطِفْل كُنْتُ أَتَكَلَّمُ، وَكَطِفْل كُنْتُ أَفْطَنُ، وَكَطِفْل كُنْتُ أَفْتَكِرُ. وَلكِنْ لَمَّا صِرْتُ رَجُلاً أَبْطَلْتُ مَا لِلطِّفْلِ. 12فَإِنَّنَا نَنْظُرُ الآنَ فِي مِرْآةٍ، فِي لُغْزٍ، لكِنْ حِينَئِذٍ وَجْهًا لِوَجْهٍ. الآنَ أَعْرِفُ بَعْضَ الْمَعْرِفَةِ، لكِنْ حِينَئِذٍ سَأَعْرِفُ كَمَا عُرِفْتُ. 13أَمَّا الآنَ فَيَثْبُتُ: الإِيمَانُ وَالرَّجَاءُ وَالْمَحَبَّةُ، هذِهِ الثَّلاَثَةُ وَلكِنَّ أَعْظَمَهُنَّ الْمَحَبَّةُ. ) هل تعلموا انه بدون المحبة نحن لا شيء، وبدون محبة الله ليس لنا أي شيء! وسوف نكون لاشيء بدون حب الله، ومحبتنا اتجاه الاخرين كل ما نعمله سوف يكون لا شيء! لهذا المحبة هي الاعظم!
وهذه هي البساطة للفكر الروحي، هو ان يحفظ في الفكر الوصية العظمى، ان تحب الرب الهك من كل قلبك وفكرك وقدرتك وتحب قريبك كنفسك! اعطيكم قصة صغيرة : مع أبنتي الصغيرة اخذت حتى تنام عمرها خمس سنوات هي مازالت متعقله بماما كنا عم نقول لبعضنا البعض تصبحي على الخير وهي تقول دائما كلمات جميلة هي تقول دائما انا احبك تقول ماما احبك ولكن احب الرب يسوع اكثر اخذتها تلك الليلة للنوم وكان هناك ظرف ربما لم تسلك صح في ذلك اليوم وتلك الامسية وكنا نتكلم وجاء الى فكري هذه الوصية تحب الرب الهك وتحب قريبك وكنت اريد ان اشرح لها هذه الوصية وقلت لها أنت تقول انك تحبني ولكن تحب الرب يسوع اكثر وهذا رائع وصحيح اي تحب الله اكثر وتحب الناس اقل وتحب نفسك اقل الكل ونظرت اليا واو وهذه هي الحقيقة اننا نحب انفسنا اكثر الكل وسوف نحب الله هناك. ولكن كلمة الله تقول وَلكِنْ لَيْسَ لِي مَحَبَّةٌ، فَقَدْ صِرْتُ نُحَاسًا يَطِنُّ أَوْ صَنْجًا يَرِنُّ. عندما عملت هذه الدراسة لم اكن اعلم العلاقة بين المعاناة والقداسة، تمر بهذه الفترات القداسة وانك لا تلاحظ اي شيء انك تقدسة صعب جدا ان تراه وانت تكون في داخل المعاناة ولكن عندما تمر به وتخرج منه تعلم انه في هذه المعاناة انت رايت الله يتحرك ويعمل وهذا ما حدث لي وانا اقراء تأملات وانا كنت امر في معاناة وهذا الوقت تختبر حضور الرب وانت تكون في محضره الالهي. ليس الشعور انه معي لكن في فكري الكامل اعلم انه هو معي وهذا كان كفاية وهذا يجب ان يكون الكفاية لي هو يقول انه لن أهملك ولن اتركك وأنا اعلم هذا طوال الوقت، وهذا يحفظنا في اليأس الكامل، طبعا يكون لنا أيام سئية ولكن لم اصل الى اليأس.
1كورنثوس 2: 16 («لأَنَّهُ مَنْ عَرَفَ فِكْرَ الرَّبِّ فَيُعَلِّمَهُ؟» وَأَمَّا نَحْنُ فَلَنَا فِكْرُ الْمَسِيحِ. ) واحد من الاشياء التي احبها ان يكون لي فكر المسيح هو انه كيف هو يساعدنا ان نصفي كل ما نرى او نتعرض له في هذا العالم. وهذا يقود ان العالم ان ينتقدنا ولكن هذا امتياز ان ارى العالم من خلال المصفاة التي هي الرب يسوع المسيح. وليس عليا ان اثق بأرائي في كل شيء ويبغي لا اثق لانني انا خاطئة مرات كثير ارائي هي منقاد بالجسد، في الحقيقة ان اريد ان ارئ العالم من خلال المصفاة التي هي المسيح. لانه عندها سوف اكون انا راغبة ومطيعة. أنا اعمل ما يطلبه هو مني. رسالة العبرانيين 12: 14 (14اِتْبَعُوا السَّلاَمَ مَعَ الْجَمِيعِ، وَالْقَدَاسَةَ الَّتِي بِدُونِهَا لَنْ يَرَى أَحَدٌ الرَّبَّ، ) بدون الفكر الروحي الذي هو يبحث الى القداسة ويحافظ على القداسة يكون مستحيل أذا لم يكن لنا الفكر الروحي.
لنصلي: أيها الآب السماوي يارب نشكرك على كلمتك يارب ، تعلمنا وتقودنا يا الله ونحن ممتنين لكلمتك ولروحك يا الله. لانه لا يمكننا ان نكون قديسين ونعمل اعمال مقدسة ونمارسة القداسة بدونك يا الله. ليس شيء نستطيع ان نعمل من ذاوتنا يا الله ولكن الكل هو عمل من خلالك يا الله عندما نسلم نفوسنا لك يا الله. نشكرك يا الله لكل هذه الدروس التي علمتها لنا خلال هذه الشهور يا الله. انا اطلب ان تباركنا ياالله وتبارك اوقاتنا التي درسنا فيها عن القداسة يا الله ويكون في حياتنا اكثر من ثمر هذه الدراسة اي القداسة يا الله. نصلي ان تكون معنا بقية اليوم يا لله وتضع فكرنا فيك وفي الامور التي هي من فوق يا الله. نسلم نفوسنا ونخضعها لك يا لله في اسم الرب يسوع المسيح آمين!